سبل الهدى والرشاد - الصالحي الشامي - ج ١٠ - الصفحة ٣٠٤
غيره أرسل إليهم في أثناء مدة نوح، وعلم نوح أنهم لم يؤمنوا فدعا على من لم يؤمن من قومه، ومن غيرهم فأجيب، قال الحافظ: وهذا جواب حسن، لكن لم ينقل أنه نبئ في زمن نوح غيره ويحتمل ان يكون معنى الخصوصية لنبينا صلى الله عليه وسلم بقاء شريعته إلى يوم القيامة، ونوح وغيره بصدد أن يبعث نبي في زمانه أو بعده فينسخ بعض شريعته ويحتمل أن يكون دعاؤه قومه إلى التوحيد بلغ بقية الناس فتمادوا على الشرك فاستحقوا العذاب، والى هذا نحا ابن عطية في تفسير سورة هود، قال: وغير ممكن أن تكون نبوته لم تبلغ القريب والبعيد بطول المدة، ووجهه ابن دقيق العيد بأن توحيد الله تعالى يجوز أن يكون في حق بعض الأنبياء وإن كان التزام فروع شريعته ليس عاما لان منهم من قاتل غير قومه على الشرك، ولو لم يكن التوحيد لازما لهم لم يقاتلهم ويحتمل أنه لم يكن في الأرض عند ارسال نوح الا قوم نوح فبعثته خاصة لكونها إلى قومه فقط وهي عامة في الصورة: لعدم وجود غيرهم، لكن لو اتفق وجود غيرهم لم يكن مبعوثا إليهم، قال العيني: وفيه نظر لا يخفى لأنه تكون بعثته عامة لقومه لكونهم هم الموجودين ثم قال العيني: وعندي جواب آخر، وهو جيد إن شاء الله تعالى وهو ان الطوفان لم يرسل الاعلى قومه فقط الذين هو فيهم ولم يكن عاما. انتهى. وهو كلام من ليس له اطلاع على أخبار الطوفان فإنه عم الأرض بأسرها ولم ينج منه الا من كان في السفينة.
الرابعة والثمانون:
وبأنه أكثر الأنبياء تابعا.
روى مسلم عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أنا أكثر الناس تابعا).
وروى عنه أيضا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما صدق نبي من الأنبياء ما صدقت، ان من الأنبياء من لم يصدقه من أمته الا الرجل الواحد).
وروى البزار عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يأتي معي من أمتي يوم القيامة مثل السيل والليل فتحطم الناس حطمة فتقول الملائكة لما جاء مع محمد أكثر مما جاء مع سائر الأمم والأنبياء).
الخامسة والثمانون:
وبارساله إلى الخلق كافة من لدن آدم والأنبياء نواب له بعثوا بشرائع له مغيبات فهو نبي الأنبياء قاله السبكي والبارزي في التوفيق وتقدم مبسوطا في الباب أول الكتاب.
السادسة والثمانون:
وأرسل إلى الجن بالاجماع، والى الملائكة في أحد قولين رجحه السبكي والبارزي
(٣٠٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 299 300 301 302 303 304 305 306 307 308 309 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في رؤيته الباب الأول: في رؤيته صلى الله عليه وسلم الرحمة والسكينة وإجابة الدعاء 3
2 الباب الثاني: في رؤيته صلى الله عليه وسلم الحمى وسماع كلامها 5
3 الباب الثالث: في رؤيته صلى الله عليه وسلم الفتن 7
4 الباب الرابع: في رؤيته صلى الله عليه وسلم الدنيا وسماع كلامها 7
5 الباب الخامس: في رؤيته صلى الله عليه وسلم الجمعة والساعة 7
6 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في انقلاب الأعيان له الباب الأول: في انقلاب الماء لبنا وزبدا ببركته صلى الله عليه وسلم 8
7 الباب الثاني: في انقلاب العصا سيفا ببركته صلى الله عليه وسلم 8
8 الباب الثالث: في انقلاب العرجون سيفا ببركته صلى الله عليه وسلم 9
9 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في تجلي ملكوت السماوات والأرض واطلاعه على أحوال البرزخ والجنة والنار وأحوال يوم القيامة الباب الأول: في تجلي ملكوت السماوات والأرض له صلى الله عليه وسلم 10
10 الباب الثاني: فيما اطلع عليه من أحوال البرزخ والجنة والنار صلى الله عليه وسلم 11
11 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في احياء الموتى وابراء المرضى الباب الأول: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إحياء الموتى وسماع كلامهم 14
12 الباب الثاني: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في ابراء الأعمى والأرمد ومن فقئت عينه 17
13 الباب الثالث: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في ابراء الأبكم والرتة واللقوة 19
14 الباب الرابع: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في أبراء القرحة و السعلة والحرارة 21
15 الباب الخامس: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إبراء الحرق 22
16 الباب السادس: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إبراء وجع الضرس و الرأس 22
17 الباب السابع: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إبراء الجراحة والكسر 23
18 الباب الثامن: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في اذهاب التعب وحصول القوة في الرمي 25
19 الباب التاسع: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في اذهاب النسيان وحصول العلم والفهم و إذهاب البذاء حصول الحياء 25
20 الباب العاشر في معجزته صلى الله عليه وسلم في ابراء الجنون 26
21 الباب الحادي عشر: في ابراء أمراض شتى 30
22 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم وأثر يده الشريفة وريقه الطيب الباب الأول: في بركة يده صلى الله عليه وسلم في شاة أبي قرصافة 31
23 الباب الثاني: في بركة يده صلى الله عليه وسلم في بنات الشعر والشعر الذي لم ينبت 32
24 الباب الثالث: في بركة يده الشريفة صلى الله عليه وسلم في مسحه بعض أصحابه 35
25 الباب الرابع: في تبرك أصحابه رضي الله عنهم بكل شئ منه صلى الله عليه وسلم 37
26 الباب الخامس: في بركة ريقه الطيب صلى الله عليه وسلم 41
27 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في إضاءة العرجون والعصا والأصابع والبرقة الباب الأول: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إضاءة العرجون وما وقع في ذلك من الآيات 43
28 الباب الثاني: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إضاءة العصا 44
29 الباب الثالث: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في إضاءة الأصابع 44
30 الباب الرابع: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في البرقة التي برقت للحسن والحسين 44
31 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في رؤية بعض أصحاب الملائكة والجن وسماع كلامهما الباب الأول: في بعض معجزاته صلى الله عليه وسلم في رؤية بعض أصحابه الملائكة وسماع كلامهم إكراما له صلى الله عليه وسلم 45
32 الباب الثاني: في معجزاته صلى الله عليه وسلم في رؤية بعض الصحابة الجن وسماع كلامهم إكراما له صلى الله عليه وسلم 48
33 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في إخباره رجالا بما حدثوا أنفسهم الباب الأول: في إخباره صلى الله عليه وسلم من حدث نفسه بالفتك به صلى الله عليه وسلم 49
34 الباب الثاني: في إخباره صلى الله عليه وسلم من حدث نفسه بأنه ليس في القوم أحد خير منه 50
35 الباب الثالث: في إخباره صلى الله عليه وسلم وابصة بن معبد بأنه جاء يسأل عن البر والاثم 51
36 الباب الرابع في إخباره صلى الله عليه وسلم الثقفي والأنصاري بما جاءا يسألان عنه 51
37 الباب الخامس: في امره صلى الله عليه وسلم أبا سعيد الخدري الاستعفاف لما أراد ان يسأله شيئا من الدنيا 52
38 الباب السادس: في إخباره صلى الله عليه وسلم من قال في نفسه شعرا به 53
39 الباب السابع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالشاة التي اخذت بغير اذن أهلها 53
40 الباب الثامن: في إخباره صلى الله عليه وسلم بنزول قوم بالجابية واخذ الطاعون إياهم 54
41 الباب التاسع في إخباره صلى الله عليه وسلم شداد ابن أوس بأنه يعافي من مرضه وان يسكن الشام 54
42 الباب العاشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم من أرسله إلى ابنته بما حبسه 54
43 الباب الحادي عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم من قاتل الكفار قتالا شديدا انه من أهل النار فقتل نفسه 55
44 الباب الثاني عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بسبب الحم الذي صار حجرا 56
45 الباب الثالث عشر في إخباره صلى الله عليه وسلم بما سحر به 56
46 الباب الرابع عشر في إخباره صلى الله عليه وسلم معاذا بان ناقته تبرك بالجند 58
47 الباب الخامس عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم من سأل رجلا عن ماله بما سأل عنه 58
48 الباب السادس عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الأرضة اكلت الصحيفة الظالمة التي كتبتها قريش 58
49 الباب السابع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم قريشا ليلة الاسراء بصفة بيت المقدس ولم يكن رآه قبل ليلة الاسراء 60
50 الباب الثامن عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم نوفل بن الحارث بماله الذي خبأه بجدة 60
51 الباب التاسع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل مجذر بن زياد 61
52 الباب العشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل أصحابه يوم الرجيع 61
53 الباب الحادي والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم نوفل بن الحارث يوم بئر معونة 61
54 الباب الثاني والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان خيبر تفتح على يد علي ابن أبي طالب 62
55 الباب الثالث والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم عن رجل قاتل الكفار قتالا شديدا انه من أهل النار 63
56 الباب الرابع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل من قتل في غزوة مؤتة 64
57 الباب الخامس والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بكتاب حاطب إلى أهل مكة 64
58 الباب السادس والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم الأنصار فيما قالوه في غزوه الفتح 65
59 الباب السابع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم عثمان بن طلحة بأنه سيصير مفتاح البيت إليه يضعه حيث شاء 65
60 الباب الثامن والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم شيبه بن عثمان بأنه لم يسلم بعد 66
61 الباب التاسع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم عيينة بن حصن بما قاله لأهل الطائف 67
62 الباب الثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل كسرى يوم قتل 67
63 الباب الحادي والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأناس يسمون الخمر بغير اسمها 68
64 الباب الثاني والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الاذان في آخر الزمان يليه سفلة الناس 68
65 الباب الثالث والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الامر سيعود في حمير 69
66 الباب الرابع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه لا يبقى أحد من أصحابه بعد المائة من الهجرة 69
67 الباب الخامس والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بمن اخذ بكشح المرأة 70
68 الباب السادس والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال الدجاج 70
69 الباب السابع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه جعل بأس هذه الأمة بينها 70
70 الباب الثامن والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان 70
71 الباب التاسع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان عبد الله بن بسر يعيش قرنا 70
72 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم فيما أخبر به من الكوائن بعده فكان كما أخبر الباب الأول: في إخباره صلى الله عليه وسلم بما يفتح على أصحابه وأمته من الدنيا وانها سيكون لها أنماط وأنهم يتحاسدون ويقتتلون 71
73 الباب الثاني: في إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح الحيرة وفارس 73
74 الباب الثالث: في إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح اليمن والشام والعراق 74
75 الباب الرابع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح بيت المقدس وما معه 76
76 الباب الخامس: في إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح مصر وما يحدث فيها 77
77 الباب السادس: في إخباره صلى الله عليه وسلم بغزاة البحر وأن أم حرام منهم 79
78 الباب السابع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتال خوز وكرمان وقوم نعالهم الشعر 79
79 الباب الثامن: في إخباره صلى الله عليه وسلم بغزوه الهند وفتح فارس والروم 80
80 الباب التاسع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بهلاك كسرى وقيصر و إنفاق كنوزهما وانه لا يكون بعدهما كسرى ولا قيصر 82
81 الباب العاشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالخلفاء بعده والملوك والأمراء 83
82 الباب الحادي عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بخلفائه الأربعة 85
83 الباب الثاني عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بولاية معاوية 87
84 الباب الثالث عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بولاية يزيد وانه أول من يغير امر هذه الأمة 89
85 الباب الرابع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بولاية بني أمية 90
86 الباب الخامس عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بولاية بني العباس 92
87 الباب السادس عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتال الترك وبأنهم يسلبون الامر من قريش إذا لم يقيموا الدين 93
88 الباب السابع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقوم يأخذون الملك يقتل بعضهم بعضا 94
89 الباب الثامن عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالشهادة لعمر بن الخطاب 94
90 الباب التاسع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالشهادة لثابت ابن قيس بن شماس 95
91 الباب العشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالردة وبعده 96
92 الباب الواحد والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان جزيرة العرب لا تعبد فيها الأصنام ابدا 97
93 الباب الثاني والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان سهيل بن عمرو يقوم مقاما حسنا 97
94 الباب الثالث والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان البراء بن مالك لو أقسم على الله تعالى لأبره 98
95 الباب الرابع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم الأقرع بن شفي بأنه يدفن بالربوة من ارض فلسطين 99
96 الباب الخامس والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان عمر ابن الخطاب من المحدثين 99
97 الباب السادس والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان أزواجه لحوقا به 100
98 الباب السابع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بكتابه المصاحف 100
99 الباب الثامن والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأويس القرني 100
100 الباب التاسع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال أبي ذر 102
101 الباب الثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل الأعرابي قبل ان ينخرق سقاؤه 104
102 الباب الحادي والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم برجل من أمته يدخل الجنة في الدنيا 104
103 الباب الثاني والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال محمد بن الحنفية 104
104 الباب الثالث والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بصلة بن أشيم ووهب والقرظي وغيلان والوليد 105
105 الباب الرابع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان فناء أمته بالطعن الطاعون 106
106 الباب الخامس والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم أم ورقه بالشهادة 107
107 الباب السادس والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان عبد الله بن بسر يعيش قرنا والثؤلول الذي يذهبه 107
108 الباب السابع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال زيد بن صوحان وجندب بن كعب 107
109 الباب الثامن والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بعمى زيد بن أرقم 108
110 الباب التاسع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بعمر جماعة و بإنخرام القرن 108
111 الباب الأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالشهادة للنعمان بن بشير 109
112 الباب الحادي والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بتغيير الناس في القرن الرابع 110
113 الباب الثاني والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الدنيا لا تذهب حتى تصير للكع بن لكع 111
114 الباب الثالث والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم إلى حال الوليد بن عقبه 111
115 الباب الرابع والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال ابن العباس 111
116 الباب الخامس والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال أبي هريرة 112
117 الباب السادس والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأشياء تتعلق بعمرو بن الحمق 112
118 الباب السابع والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم ميمونة بأنها لا تموت بمكة 113
119 الباب الثامن والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم أبا ريحانه بما غيبته 113
120 الباب التاسع والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بكلام الميت بعده 114
121 الباب الخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بمن يريد سنته ولا يحتج بها 114
122 الباب الحادي والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم الأنصار بأنهم سيلقون بعده اثره 115
123 الباب الثاني والخمسون: في إشارته صلى الله عليه وسلم إلى دولة عمر بن عبد العزيز 115
124 الباب الثالث والخمسون: في إشارته صلى الله عليه وسلم إلى وجود أبي حنيفة والامام مالك والإمام الشافعي 116
125 الباب الرابع والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بعالم المدينة 117
126 الباب الخامس والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بعالم قريش 117
127 الباب السادس والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقوم يأتون من بعده يحبونه حبا شديدا 117
128 الباب السابع والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالنار التي تخرج من ارض الحجاز تضئ لها أعناق الإبل ببصري 118
129 الباب الثامن والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال قيس بن مطاطية 118
130 الباب التاسع والخمسون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه سيكون قوم بهذه الأمة يعتدون في الطهور والدعاء 119
131 الباب الستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال قيس بن خرشه 119
132 الباب الحادي والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم باتخاذ أمته الخصيان 120
133 الباب الثاني و الستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان طائفة من أمته لا تزال على الحق حتى تقوم الساعة ولا يردها عنه شئ 120
134 الباب الثالث والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بمن يجد لهذه الأمة امر دينها كل مائه سنه 122
135 الباب الرابع والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه لا يأتي زمان الا الذي يليه شر منه 122
136 الباب الخامس والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الخطباء يغفلون عن ذكر الدجال على المنبر 122
137 الباب السادس والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالكذابين بعده وبالحجاج 122
138 الباب السابع والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بكذابين في الحديث وشياطين يحدثون الناس 122
139 الباب الثامن والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأول الأرض خرابا وأول الناس هلاكا 124
140 الباب التاسع والستون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بظهور المعدن في ارض بني سليم 125
141 الباب السبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بصفة رجال ونساء يكونون في اخر الزمان 125
142 الباب الحادي والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأقوام يأكلون بألسنتهم كما تأكل البقرة 126
143 الباب الثاني و السبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بذهاب الأمانة والعلم والخشوع وعلم الفرائض 126
144 الباب الثالث والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان محمد بن سلمة لا تضره الفتنة 128
145 الباب الرابع والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بموت أبي الدرداء قبل الفتنة 129
146 الباب الخامس والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بفتح القسطنطينية وانها تفتح قبل رومية 129
147 الباب السادس والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال القراء بعده 131
148 الباب السابع والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان المساجد ستزخرف 134
149 الباب الثامن والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بإتيان القوم يقرأون القرآن يسألون به الناس 134
150 الباب التاسع والسبعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بزخرفة البيوت 135
151 الباب الثمانون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه سيكون في أمته رجال نساؤهم على رؤوسهن كأسنمة البخت كاسيات عاريات 135
152 الباب الحادي والثمانون: في إخباره صلى الله عليه وسلم عن مكان بأنه سيصير سوقا 136
153 الباب الثاني والثمانون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان القران والسلطان سيفترقان 136
154 الباب الثالث والثمانون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بحال الولاة بعده 137
155 الباب الرابع والثمانون: في إخباره صلى الله عليه وسلم على سبيل الاجمال 139
156 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في إخباره بالفتن والملاحم الواقعة بعده الباب الأول: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالفتن و إقبالها ونزولها كمواقع القطر والظلل ومن أين تجئ 143
157 الباب الثاني: في إخباره صلى الله عليه وسلم عن مدة دوران رحى الإسلام 144
158 الباب الثالث: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الرجل يمر بقبر أخيه فيقول يا ليتني كنت مكانك! من كثره الفتن 144
159 الباب الرابع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنها ستكون فتنه النائم فيها خير من اليقظان والقاعد خير من النائم 144
160 الباب الخامس: في إخباره صلى الله عليه وسلم بمن يبيع دينه في الفتنة بعرض يسير 145
161 الباب السادس: في إخباره صلى الله عليه وسلم بكثرة الهرج 146
162 الباب السابع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان مبدأ الفتنة قتل عمر 146
163 الباب الثامن: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل عثمان 147
164 الباب التاسع: في إخباره صلى الله عليه وسلم بوقعة الجمل وصفين والنهروان 148
165 الباب العاشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل عمار بن ياسر 151
166 الباب الحادي عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بما سيلقى أهل بيته بعده من القتل والشدة وبقتل علي رضي الله عنه 152
167 الباب الثاني عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الحسن بن علي سيد يصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين 153
168 الباب الثالث عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل الحسين بن علي 153
169 الباب الرابع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأغيلمة من قريش 155
170 الباب الخامس عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل أهل الحرة 155
171 الباب السادس عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالمقتولين ظلما بعذراء من ارض دمشق 156
172 الباب السابع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بقتل عمرو بن الحمق 156
173 الباب الثامن عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأئمة يصلون الصلاة لغير وقتها 156
174 الباب التاسع عشر: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالخوارج 157
175 الباب العشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالرافضة والقدرية والمرجئة 158
176 الباب الحادي والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بافتراق أمته على ثلاث وسبعين فرقه 159
177 البات الثاني والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الناس يغربلون ويتغير حالهم 160
178 الباب الثاني والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الله عز وجل جعل بأس هذه الأمة بينها 160
179 الباب الثالث والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بظهور كنز الفرات 161
180 الباب الرابع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بنقض عرى الإسلام وانه سيعود غريبا كما بدأ وأنه يدرس كما سيدرس و شئ الثوب 161
181 الباب السادس والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم باحراق البيت العتيق 162
182 الباب السابع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الايمان بالشام حتى تقع الفتن 162
183 الباب الثمن والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بملاحم الروم وتواترها وان الساعة لا تقوم حتى تكون الروم ذات قرون وتداعي الأمم على امر الإسلام 162
184 الباب التاسع والعشرون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بتكليم السباع الإنس 163
185 الباب الثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنها ستكون هجرة إلى مهاجر إبراهيم صلى الله عليه وسلم 164
186 الباب الحادي والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه لا تقوم الساعة حتى لا يحج البيت ويرتفع الركن والمقام 164
187 الباب الثاني والثلاثون: في بعض ما أخبر به صلى الله عليه وسلم من الشدائد والفتن 164
188 الباب الثالث والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان مجئ الفتن من قبل المشرق 165
189 الباب الرابع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان أمته تفتح عليهم مشارق الأرض ومغاربها 166
190 الباب الخامس والثلاثون: في أحاديث جامعه لأشراط الساعة أخبر بها صلى الله عليه وسلم وجد غالبها 166
191 الباب السادس والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بخروج المهدي 171
192 الباب السابع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بخروج الدجال 173
193 الباب الثامن والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بنزول عيسى ابن مريم 182
194 الباب التاسع والثلاثون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بخروج يأجوج ومأجوج 184
195 الباب الأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بان الحبشة تهدم الكعبة 190
196 الباب الحادي والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بخروج الدابة 190
197 الباب الثاني والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بطلوع الشمس والقمر من المغرب 192
198 الباب الثالث والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بأنه سيقع في هذه الأمة مسخ وخسف وقذف وارسال صواعق وشياطين وغير ذلك 193
199 الباب الرابع والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بما يؤول إليه امر المدينة الشريفة 197
200 الباب الخامس والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بالريح التي تقبض أرواح المؤمنين في آخر الزمان ورفع القران 198
201 الباب السادس والأربعون: في إخباره صلى الله عليه وسلم بمن تقوم عليه الساعة 199
202 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم بإجابة دعوته لأقوام بأشياء فحصلت لهم الباب الأول: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لآله رضي الله عنهم 201
203 الباب الثاني: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لابنته فاطمة 201
204 الباب الثالث: في إجابة دعائه صلى الله لعلي 201
205 الباب الرابع: في إجابة دعائه صلى الله لعمر بن الخطاب 202
206 الباب الخامس: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لسعد ابن أبي وقاص 202
207 الباب السادس: في إجابة دعائه صلى الله عليه عليه وسلم لغلام من تجيب 202
208 الباب السابع: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للنابغة 203
209 الباب الثامن: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لعبد الله ابن عتبة 203
210 الباب التاسع: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لثابت بن يزيد 204
211 الباب العاشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للمقداد بن الأسود 204
212 الباب الحادي عشر: باب دعائه لعمرو بن الحمق 204
213 الباب الثاني عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لأولاد أبي سبرة 204
214 الباب الثالث عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لضمرة ابن ثعلبة 204
215 الباب الرابع عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لأبي كعب 205
216 الباب الخامس عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لابن عباس 205
217 الباب السادس عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لانس ابن مالك 205
218 الباب السابع عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لبهية بنت عبد الله البكرية 205
219 الباب الثامن عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة و أمة 206
220 الباب التاسع عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للسائب بن يزيد 206
221 الباب العشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف 206
222 الباب الحادي والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لعروة بن البارقي 207
223 الباب الثاني والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لمعاوية بن أبي سفيان 207
224 الباب الثالث والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لام قيس 207
225 الباب الرابع والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لرجل من اليهود 207
226 الباب الخامس والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لأبي زيد عمرو بن اخطب الأنصاري 208
227 الباب السادس والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لحمل أم سليم 208
228 الباب السابع والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن هشام 208
229 الباب الثامن والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لحكيم بن حزام 209
230 البا التاسع والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لجرير بن عبد الله 209
231 الباب الثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للسوداء التي كانت تصرع 209
232 الباب الحادي والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لامته في بكورها 209
233 الباب الثاني والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم بالمحبة بين الرجل وامرأته كانا متباغضين 210
234 الباب الثالث والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم بإقبال أهل اليمن وأهل الشام على الإسلام 210
235 الباب الرابع والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لأبي امامة وأهل سريته 211
236 الباب الخامس والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لبكر بن شداخ الليثي 211
237 الباب السادس والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لثعلبة بن حاطب 211
238 الباب السابع والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للزبير بن العوام 212
239 الباب الثامن والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لمن بلغ سنته من أمته 212
240 الباب التاسع والثلاثون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للقيط بن أرطأة 213
241 الباب الأربعون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم للوليد بن قيس 213
242 الباب الحادي والأربعون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لرجل من الأنصار 213
243 الباب الثاني والأربعون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم في اذهاب الحر والبرد 214
244 الباب الثالث والأربعون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لأم سلمة 214
245 الباب الرابع والأربعون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم لحنظلة بن حذيم 214
246 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في إجابة دعائه على أقوام بأشياء فحصلت لهم الباب الأول: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على من رآه يأكل بشماله 215
247 الباب الثاني: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على قيس 215
248 الباب الثالث: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم بان لا يشبع بطن معاوية 215
249 الباب الرابع: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على من كف شعره عن التراب في الصلاة 215
250 الباب الخامس: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على رجل ان تضرب عنقه 216
251 الباب السادس: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على عتبة بن أبي لهب 216
252 الباب السابع: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على رجل خالفه في الصلاة 217
253 الباب الثامن: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على من احتكر طعاما 217
254 الباب التاسع: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على شعر رجل عبث به في الصلاة 218
255 الباب العاشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على أبي ثروان 218
256 الباب الحادي عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم بالحمى على بني عصية 218
257 الباب الثاني عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على ليلى بنت خطيم 218
258 الباب الثالث عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على امرأة كانت تفشي السر بين أزواجه 219
259 الباب الرابع عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على قريش بالسنة 219
260 الباب الخامس عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على رجل ممن شهد هوازن ان يخيس سهمه 219
261 الباب السادس عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على بني حارثة بن عمرو 219
262 الباب السابع عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على سراقة بن مالك بن جعشم قبل إسلامه 220
263 الباب الثامن عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على أبي القين 220
264 الباب التاسع عشر: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على لهب بن أبي لهب 220
265 الباب العشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على الحكم بن أبي العاص 221
266 الباب الحادي والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على معاوية بن حيدة قبل إسلامه 221
267 الباب الثاني والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على من مر بين يديه على أن يقطع اثره 221
268 الباب الثالث والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على كسرى حين مزق كتابه 222
269 الباب الرابع والعشرون: في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم على محلم بن جثامة 222
270 جماع أبواب ما علمه صلى الله عليه وسلم لأصحابه من الدعوات والرقي فظهرت آثاره الباب الأول: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لعائشة لما وعكت 223
271 الباب الثاني: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لعائشة في الدين وغير ذلك 223
272 الباب الثالث: فيما علمه صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد لما كاده بعض الجن 224
273 الباب الرابع فيما علمه صلى الله عليه وسلم أصحابه من لدغة العقرب 226
274 الباب الخامس: فيما علمه صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد لما حصل له الأرق 227
275 الباب السادس: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لرجل من أصحابه أدبرت عنه الدنيا 227
276 الباب السابع: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لامته للأمان من السرقة وغيرها 227
277 الباب الثامن: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لفاطمة الزهراء 229
278 الباب التاسع: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الصديق 229
279 الباب العاشر: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لأبي مالك الأشعري 230
280 الباب الحادي عشر: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لأبي بن كعب 230
281 الباب الثاني عشر: فيما علمه صلى الله عليه وسلم لبعض بناته 230
282 جماع أبواب آيات في منامات رويت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الباب الأول: فيما رآه عبد الله بن عمر 231
283 الباب الثاني: فيما رآه عبد الله بن سلام 231
284 الباب الثالث: فيما رآه ابن زميل الجهني 232
285 الباب الرابع: فيما رآه طلحة بن عبيد الله 233
286 الباب الخامس: فيما رآه أبو سعيد الخدري 233
287 الباب السادس: فيما رآه زيد بن ثابت 233
288 الباب السابع: فيما رآه الطفيل بن عمرو 234
289 الباب الثامن: فيما رآه سعد بن أبي وقاص 234
290 الباب التاسع: فيما رآه رجال من أصحابه في شأن ليله القدر 234
291 جماع أبواب بعض آيات وقعت لأصحابه واتباعهم فهي من معجزاته صلى الله عليه وسلم الباب الأول: في وجوب اعتقاد كرامات الأولياء 235
292 الباب الثاني: في فوائد تعلق بكرامات الأولياء 237
293 الباب الثالث: في بعض آيات وقعت لعمر بن الخطاب 240
294 الباب الرابع: في بعض آيات وقعت لسعد بن أبي وقاص 240
295 الباب الخامس: في بعض آيات وقعت لعبد الله بن جحش 241
296 الباب السادس: في بعض آيات وقعت لأبي الدرداء 241
297 الباب السابع: في بعض آيات وقعت للعلاء بن الحضرمي 241
298 الباب الثامن: في بعض آيات وقعت لأنس بن مالك 242
299 الباب التاسع: في بعض آيات وقعت لتميم الداري 242
300 الباب العاشر: في بعض آيات وقعت لخالد بن الوليد 243
301 الباب الحادي عشر: في بعض آيات وقعت لسفينة 243
302 الباب الثاني عشر: في بعض آيات وقعت لعمار بن ياسر 243
303 الباب الثالث عشر: في بعض آيات وقعت لأبي قرصافة 244
304 الباب الرابع عشر: في بعض آيات وقعت لأبي مسلم الخولاني 244
305 الباب الخامس عشر: في بعض آيات وقعت لام أيمن 245
306 الباب السادس عشر: في بعض آيات وقعت لعامر بن ربيعة 245
307 الباب السابع عشر: في بعض آيات وقعت لذؤيب بن كليب 245
308 الباب الثامن عشر: في بعض آيات وقعت لعلي ابن أبي طالب 245
309 الباب التاسع عشر: في بعض آيات وقعت لخبيب بن عدي 246
310 الباب العشرون: في بعض آيات وقعت لأبي بن كعب 247
311 الباب الحادي والعشرون: في بعض آيات وقعت لسلمان الفارسي 247
312 الباب الثاني والعشرون: في بعض آيات وقهت لأهبان بن صيفي 250
313 الباب الثالث والعشرون: في بعض آيات وقعت لعامر بن فهيرة 250
314 الباب الرابع والعشرون: في بعض آيات وقعت للبراء بن مالك 250
315 الباب الخامس والعشرون: في بعض آيات وقعت لعصم بن ثابت 250
316 الباب السادس والعشرون: في بعض آيات وقعت لأبي امامة 251
317 الباب السابع والعشرون: في بعض آيات وقعت لأبي ريحانة 251
318 الباب الثامن والعشرون: في بعض آيات وقعت لحجر بن عدي أو قيس بن مكشوح 251
319 الباب التاسع والعشرون: في بعض آيات وقعت لعمران بن حصين 252
320 الباب الثلاثون: في بعض آيات وقعت لأم مالك 252
321 الباب الحادي والثلاثون: في بعض آيات وقعت لأويس القرني 252
322 الباب الثاني والثلاثون: في بعض آيات وقعت للطفيل 252
323 جماع أبواب معجزاته صلى الله عليه وسلم في عصمته من الناس الباب الأول: في كفاية الله تعالى رسوله امر المستهزئين والكلام على قوله تبارك وتعالى: (والله يعصمك من الناس) 254
324 الباب الثاني: في عصمته صلى الله عليه وسلم من أبي جهل 255
325 الباب الثالث: في عصمته صلى الله عليه وسلم من العوراء بنت حرب امرأة أبي لهب 256
326 الباب الرابع: في عصمه صلى الله عليه وسلم من المخزوميين 257
327 الباب الخامس: في عصمه صلى الله عليه وسلم من دعثور بن الحارث الغطفاني 257
328 الباب السادس: في عصمه صلى الله عليه وسلم من النضر بن الحارث 258
329 الباب السابع: في عصمه صلى الله عليه وسلم من الحارث 258
330 الباب الثامن: في عصمه صلى الله عليه وسلم من سراقة بن مالك قبل إسلامه 259
331 الباب التاسع: في عصمه صلى الله عليه وسلم من اليهود حين أرادوا الفتك به 260
332 الباب العاشر: في عصمه صلى الله عليه وسلم من زيد بن قيس وعامر بن الطفيل 260
333 الباب الحادي عشر: في عصمه صلى الله عليه وسلم ممن أراد الفتك به 261
334 الباب الثاني عشر: في عصمه صلى الله عليه وسلم من شيبة بن عثمان قبل إسلامه 261
335 الباب الثالث عشر: في عصمه صلى الله عليه وسلم من المنافقين حين أرادوا الفتك به 262
336 الباب الرابع عشر: في عصمه صلى الله عليه وسلم ممن قصد أذاه من الشياطين 263
337 الباب الخامس عشر: في دفع اذى الهوام عنه صلى الله عليه وسلم 263
338 جماع أبواب موازاة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في فضائلهم بفضل نبينا صلى الله عليه وسلم الباب الأول: في فوائد تتعلق بالكلام على ذلك 264
339 الباب الثاني: في موازاته ما أوتيه آدم صلى الله عليه وسلم 264
340 الباب الثالث: في موازاته ما أوتيه وأوتي إدريس صلى الله عليه وسلم 265
341 الباب الرابع: في موازاته ما أوتيه نوح عليه السلام 265
342 الباب الخامس: في موازاته صلى الله عليه وسلم وما أوتيه هود عليه الصلاة والسلام 266
343 الباب السادس: في موازاته صلى الله عليه وسلم وما أوتيه صالح عليه والصلاة والسلام 266
344 الباب السابع: في موازاته صلى الله عليه وسلم وما أوتيه إبراهيم عليه الصلاة والسلام 266
345 الباب الثامن: في موازاته صلى الله عليه وسلم وما أوتيه إسماعيل عليه الصلاة والسلام 268
346 الباب التاسع: في موازاته صلى الله عليه وسلم وما أوتيه يعقوب انه ابتلي بفراق ولده 268
347 الباب العاشر: في موازاته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه يوسف عليه الصلاة والسلام 269
348 الباب الحادي عشر: في موازاته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه موسى عليه الصلاة والسلام 269
349 الباب الثني عشر: في موازاته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه يوشع، أوتي حبس الشمس حين قاتل الجبارين 270
350 الباب الثالث عشر: في موازاته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه داود عليه الصلاة والسلام 270
351 الباب الرابع عشر: في موارته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه سليمان عليه الصلاة والسلام 270
352 الباب الخامس عشر: في موازاته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه يحيى بن زكريا عليه الصلاة والسلام 271
353 الباب السادس عشر: في موازاته صلى الله عليه وسلم ما أوتيه عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام 271
354 جماع أبواب خصائص صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص الباب الأول: فيما اختص به عن الأنبياء عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام في ذاته في الدنيا 274
355 الباب الثاني: فيما اختص به عن الأنبياء صلى الله عليه وسلم عليهم في شرعه وأمته 343
356 الباب الثالث: فيما اختص به نبينا صلى الله عليه وسلم عن الأنبياء في ذاته في الآخرة 380
357 الباب الرابع: فيما اختص به صلى الله عليه وسلم في أمته في الآخرة 389
358 الباب الخامس: فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته من الواجبات 395
359 الباب السادس: فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته من المحرمات 408
360 الباب السابع: فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته من المباحات و التخفيفات 423
361 الباب ثامن: فيما اختص به صلى الله عليه وسلم عن أمته من الفضائل والكرامات 447