الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ١٠ - الصفحة ٧٢
مؤلف الربع الصائب. قال صاحب الرياض رأيت رسالته الفارسية في العمل بالربع المجيب كما نقلناه عنه في (ج 5 ص 309 - س 25).
(114: الربع المخترع أيضا للميرزا كاشف الدين المذكور، رد فيه على الخواجة عبد القادر الجيلاني في بعض الأعمال الأسطرلابية. قال فيه: [.. ولكني ادعى ان أكثر الأعمال الأسطرلابية يمكن ان يعمل في الربع أيضا ولذلك زدت في الخطوط نصفي دائرة أحد هما داخل في اجزاء الساعة والآخر خارجها - إلى أن قال - وسميته " الربع المخترع "..].
(115: الربع المقنطر) ومعرفة أعماله مرتبا على مقدمة وعشر أبواب وخاتمة، ألفه المولى نظام الدين حسن بن محمد الأعرج النيشابوري المفسر الشهير بنظام الأعرج أوله [الحمد لله رب..] وآخره [.. آنچه شود سربلندى آنشخص بأشد والله أعلم بالصواب] رأيت نسخة منه في الخزانة (الرضوية).
(116: ربع هفتاد فصل) فارسي ذكر في أوله ان الربع من آلات الرصد كالأسطرلاب كثير الفائدة قليل المشقة يبرهن به بعض المباحث الحسابية أيضا إلى قوله [وعمل أين مشتمل بر هفتاد فصل است. فصل أول در تعريف ربع - إلى قوله: بدانكه ربع شكلي است بسيط مستوى..] رأيته ضمن مجموعة عند الشيخ محمد حسين الجندقي بكربلا.
(117: كتاب الربيع) لأبي الحسن محمد بن أبي الحسين هلال بن أبي على محسن بن أبي إسحاق إبراهيم الصابي الشهير بغرس النعمة بن هلال، هو ذيل لكتاب " نشوار المحاضرة واخبار المذاكرة " تأليف القاضي أبى على المحسن بن أبي القاسم علي بن محمد بن أبي الفهم التنوخي، وكان قد شرع التنوخي بتأليف النشوار في (360) وتممه بعد عشرين سنة وتوفى (384) وابتدأ غرس النعمة بذيله من (468) ذكر جميع ذلك في " معجم الأدباء " في ترجمة القاضي أبى على المحسن التنوخي.
(118: ربيع الآثار) فارسي يشبه الكشكول حاويا لاخبار الأنبياء والأولياء وكلمات العلماء والحكماء ومواعظهم النافعة وأشعار الشعراء وغير ذلك من الفوائد المتشتة التي التقطها من المصادر المعتمدة ألفه الشيخ علي أكبر بن علي الطهراني الملقب بالبرهان المولود (1320) رأيته بخطه في مجلد بطهران.
(119: ربيع الأبرار) في المزار وجملة من الأدعية والأعمال وفي آخره آداب السفر، وفي
(٧٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 ... » »»