في سنة ست وستين وتسعمائة قال فيها فهذه جملة تشتمل على بيان حكم صلاة الجمعة في هذا الزمان قدمني فيه بالبلية أهل الايمان وخذلهم ببغيه وحسده الشيطان حتى هدموا أعظم قواعد الدين بالشبهة لا بالبرهان انتهى واختار فيها القول بوجوب صلاة الجمعة على الأعيان فرغ من تصنيفها سنة اثنتين وستين وتسعمائة وقد أنكر بعض علمائنا أن تكون من تصانيفه أولها الحمد لله الذي شرف؟؟ يوم الجمعة على سائر الأوقات وفضل صلوتها على جميع الصلوات الخ * 1437 - رسالة في صلاة الجمعة للسيد محمد تقي بن أبي الحسن الاسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي * 1438 - رسالة في صلاة الجمعة عينا للسيد عبد العظيم بن السيد عباس الاسترآبادي الاخباري * 1439 - رسالة في صلاة الجمعة بالفارسية لمولانا محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني المجلسي المتوفى سنة سبعين والف أولها الحمد لوليه في كل حين وكل حال والصلاة على أشرف الأنبياء المبعوث لبيان الحرام والحلال الخ * 1440 - رسالة في صلاة الجمعة للشيخ الجليل علي بن عبد العالي العاملي المتوفى سنة خمس وأربعين وتسعمائة * 1441 - رسالة في صلاة الجمعة للشيخ الجليل محمد بن الحسن ابن علي بن محمد بن الحسين الحر العاملي * 1442 - رسالة في صلاة الجمعة عينا للشيخ أحمد بن الشيخ محمد ابن يوسف البحراني المتوفى سنة اثنتين ومائة والف رد فيها