الجرح والتعديل - الرازي - ج ١ - الصفحة مقدمة الكتاب ٧
ثم قال الوزير: من يرجع إليه في هذا؟ فقالوا: ابن حاتم، فكتبوا إليه في ذلك فنظر وتأمل فإذا الصواب مع ابن عقدة فكتب إلى الوزير بذلك فأطلق ابن عقدة وعظم شأنه) وقد كان في ذاك العصر جماعة من كبار الحافظ ببغداد وما قرب منها فلم يقع الاختيار الا على ابن حاتم مع بعد بلده. وقال مسلمة بن قاسم الأندلسي الحافظ (كان ثقة جليل القدر عظيم الذكر اماما من أئمة خراسان) وقال أبو الوليد الباجي (ابن أبي حاتم ثقة حافظ) وقال ابن السمعاني في الأنساب (من كبار الأئمة صنف التصانيف الكثيرة منها كتاب الجرح والتعديل وثواب الاعمال وغيرهما سمع جماعة من شيوخ البخاري ومسلم) وقال الذهبي في التذكرة (الامام الحافظ) الناقد شيخ الاسلام ... كتابه في الجرح والتعديل يقضى له بالرتبة المتقنة في الحفظ، وكتابه في التفسير عدة مجلدات، وله مصنف كبير في الرد على الجهمية يدل على إمامته) وقال في الميزان (الحافظ الثبت ابن الحافظ الثبت.
. وكان ممن جمع علو الرواية ومعرفة الفن وله الكتب النافعة ككتاب الجرح والتعديل والتفسير الكبير وكتاب العلل. وما ذكرته لولا ذكر أبى الفضل السليماني له فبئس ما صنع فإنه قال: ذكر أسامي الشيعة من المحدثين الذين يقدمون عليا على عثمان، الأعمش، النعمان بن ثابت، شعبة بن الحجاج، عبيد الله بن موسى، عبد الرحمن بن أبي حاتم).
وفى لسان الميزان (2 / 128) عن الحاكم قال (سمعت أبا على الحافظ يقول دخلت مرو وفاتني حديث... فدخلت في بعض رحلاتي الري فإذا الحديث عندهم عن جعفر بن منير الرازي عن روح بن عبادة عن شعبة فأتيت ابن أبي حاتم فسألته عنه فقال: ولم
(مقدمة الكتاب ٧)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مرتبة النبي صلى الله عليه وسلم 1
2 معرفة السنة وأئمتها 2
3 التمييز بين الرواة 5
4 طبقات الرواة 6
5 الصحابة 7
6 التابعون 8
7 اتباع التابعين 9
8 مراتب الرواة 10
9 الأئمة 10
10 مالك بن أنس بن أبي عامر أبو عبد الله الأصبحي 11
11 ما ذكر من علم مالك بن أنس و فقهه 11
12 باب ما ذكر من صحة حديث مالك وعلمه بالآثار 13
13 باب ما ذكر من توقى مالك بن أنس عن الفتوى الا فيما يحسنه ويعلمه 18
14 باب ما ذكر مما فتح الله عز وجل على مالك بن أنس نزعه من القرآن 18
15 باب ما ذكر من تعاهد مالك في منزله للقرآن 18
16 باب ما ذكر من معرفة مالك برواة الآثار ونا قلتهم 19
17 باب ما ذكر من صلاح مالك بن أنس وعفافه وورعه 25
18 باب ما ذكر من استحقاق محبي مالك بن أنس السنة 25
19 باب ما ذكر من جلالة مالك بمدينة الرسول وقدمه في العلم 26
20 باب ما ذكر من عقل مالك ابن أنس وأدبه 27
21 باب ما ذكر من مقاساة مالك في طلب العلم 27
22 باب ما ذكر من استقامة مالك ابن أنس و حسن طريقته 28
23 باب ما ذكر من كلام مالك ابن أنس عند السلطان بالحق 28
24 باب ما ذكر من امامة مالك ابن أنس في العلم 30
25 باب ما ذكر من جلالة مالك عند نظرائه 31
26 باب ما ذكر من اتباع مالك لآثار رسول الله صلى الله عليه وسلم 31
27 باب، ومن العلماء الجهابذة النقاد بمكة سفيان بن عيينة 32
28 باب ما ذكر من علم سفيان بن عيينة وفقهه 32
29 باب ما ذكر من قدم سماع ابن عيينة للعلم 34
30 باب ما ذكر من معرفة ابن عيينة بالعلم وكلامه في رواة العلم وناقليه 35
31 باب ما ذكر من جلالة سفيان ابن عيينة عند العلماء 50
32 باب في تواضع ابن عيينة وذمه نفسه 51
33 باب ما ذكر من حفظ ابن عيينة وإتقانه وثقته في نفسه 51
34 باب ما ذكر من حسن منطق ابن عيينة 52
35 باب ما ذكر من مناصحة ابن عيينة للسلطان في أمر المسلمين 53
36 باب ما ذكر من معرفة ابن عيينة بعمات النبي صلى الله عليه وسلم وجداته وتسميته لهن 53
37 باب ما ذكر من جودة أخذ ابن عيينة للحديث 54
38 باب ما ذكر من مرثية سفيان ابن عيينة 54
39 ومن العلماء الجهابذة النقاد بالكوفة سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري 55
40 باب ما ذكر من علم سفيان الثوري وفقهه 55
41 باب ما ذكر من براعة فهم سفيان الثوري وفطنته وفراسته 60
42 باب ما ذكر من تخوف الثوري على نفسه من العلم أن لا يسلم منه 61
43 باب ما ذكر من حفظ الثوري وإتقانه 62
44 باب ما ذكر من جودة أخذ سفيان للحديث 68
45 باب ما ذكر من تزكية الثوري لمن أجمل القول في السلف 69
46 باب ما ذكر من معرفة سفيان الثوري برواة الاخبار وناقلة الآثار وكلامه فيهم 69
47 باب ما ذكر من تعظيم العلماء لسفيان الثوري ونزولهم عند قوله وفتواه 83
48 باب ما ذكر من زهد سفيان الثوري و ورعه 85
49 رسالة الثوري إلى عباد بن عباد 86
50 باب ما ذكر من دخول الثوري على السلطان ومناصحته إياه في أمر الأمة 105
51 باب ما ذكر في ترك الثوري قبول بر الامراء 114
52 باب ما ذكر من كثرة حديث الثوري 115
53 باب ما ذكر من قرآن الثوري بين تلاوة القرآن وحفظ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم 116
54 باب ما ذكر من علم الثوري بتفسير القرآن 116
55 باب ما ذكر من آداب سفيان الثوري و تواضعه 117
56 باب ما ذكر من حرص الثوري على كتابة العلم 117
57 باب ما ذكر من امامة الثوري في السنة والحديث 118
58 باب ما ذكر من علم سفيان بتفسير القرآن 119
59 باب ما ذكر من الرؤيا للثوري بعد وفاته 119
60 باب ما ذكر من المراثي في سفيان الثوري 122
61 باب ما ذكر من أمر سفيان بالمعروف ونهيه عن المنكر 124
62 باب ما ذكر من بر سفيان لأبيه 124
63 باب ما ذكر من معرفة سفيان الثوري بالحساب 125
64 ومن العلماء الجهابذة النقاد بالبصرة شعبة بن الحجاج أبو بسطان العتكي 126
65 باب ما ذكر من علم شعبة بن الحجاج 126
66 باب ما ذكر من معرفة شعبة بمراسيل الآثار 129
67 ما ذكر من علم شعبة بنا قلة الآثار وكلامه فيهم على حروف الهجاء 132
68 باب الألف 132
69 باب الباء 135
70 باب الثاء 135
71 باب الجيم 136
72 باب الحاء 137
73 باب الخاء 141
74 باب الدال 141
75 باب الراء 142
76 باب الزاي 142
77 باب السين 142
78 باب الشين 144
79 باب الطاء 144
80 باب العين 145
81 باب الفاء 149
82 باب القاف 150
83 باب اللام 151
84 باب الميم 151
85 باب الواو 154
86 باب الهاء 155
87 باب الياء 156
88 باب ما ذكر من معرفة شعبة بعلل الحديث، صحيحه و سقيمه وما فسر من ذلك 157
89 باب ما ذكر من كلام شعبة بكنى ناقلة الآثار وأسمائهم 159
90 باب ما ذكر من تبجيل سفيان لشعبة بن الحجاج 160
91 باب ما ذكر من تقدمه شعبة وسفيان في الاتقان على أهل زمانهما 160
92 باب ما ذكر من حفظ شعبة للحديث و إتقانه 160
93 باب ما ذكر من مراجعة شعبة لنا قلة الحديث وإيقافهم على ما يتخالج في نفسه 163
94 ما ذكر في كلام شعبة في ناقلة الآثار ان ذلك كان حسبة منه 171
95 ما ذكر من عبادة شعبة وزهده وورعه 172
96 باب ما ذكر من طهارة خلق شعبة وسخائه 173
97 باب ما ذكر من شدة قول شعبة في التدليس وكراهيته له 173
98 باب ما ذكر من حرص شعبة على طلب العلم 174
99 باب ما ذكر من تبجيل العلماء لشعبة 175
100 باب ما ذكر مما رزق الله عز وجل شعبة من حسن الحديث 175
101 باب ما ذكر من رغبة الناس في اقتباس العلم من شعبة وتفضيلهم إياه على غيره 176
102 ومن العلماء الجهابذة النقاد بالبصرة حماد بن زيد بن درهم 176
103 باب ما ذكر من امامة حماد بن زيد في السنة والحديث 176
104 باب ما ذكر من حفظ حماد ابن زيد 177
105 باب ما ذكر من علم حماد بن زيد برواة الآثار وناقلة الاخبار وكلامه فيهم 178
106 باب ما ذكر من فقه حماد بن زيد 181
107 باب ما ذكر من إتقان حماد ابن زيد وثبته في الحديث 181
108 باب ما ذكر من عقل حماد ابن زيد 182
109 باب ما ذكر من جلالة حماد ابن زيد وتوقير العلماء له 182
110 باب استحقاق السنة محبي حماد ابن زيد 183
111 باب رواية الأئمة عن حماد ابن زيد 183
112 ومن العلماء الجهابذة النقاد من أهل الشام عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي 184
113 ما ذكر من علم الأوزاعي وفقهه 184
114 كتب الأوزاعي في صلاح أمور المسلمين إلى ولاة الامر 187
115 باب رسالة الأوزاعي إلى أبي عبيد الله وزير الخليفة في موعظة وسؤال حاجة 187
116 باب رسالة الأوزاعي إلى وزير الخليفة أبي عبيد الله في تنجز كتاب من الخليفة بتخلية محبوس 188
117 رسالته إلى المهدي في شفاعة لقوم 190
118 رسالة الأوزاعي إلى المهدي ابن أمير المؤمنين في شفاعة لأهل مكة في تقويتهم 191
119 رسالة الأوزاعي إلى أمير المؤمنين شفاعة في زيادة أرزاق أهل الساحل 193
120 رسالة الأوزاعي إلى عبد الله ابن محمد أمير المؤمنين يعظه ويحثه على ما حل بأهل قاليقلا وطلب الفداء 195
121 رسالة الأوزاعي إلى سليمان ابن مجالد في التعطف بالمكتوب عند الخليفة في التماس الفداء لأهل قاليقلا 197
122 رسالة الأوزاعي إلى عيسى ابن علي في جواب من دفع عن نفسه تنبيه الخليفة في أمر قاليقلا واستدعاء تذكير الأوزاعي للخليفة 199
123 رسالة الأوزاعي إلى أبي بلج في موعظة الوالي في حسن السيرة في الرعية والمعدلة بأهل الذمة 200
124 باب ما ذكر من آداب الأوزاعي 202
125 باب ما ذكر من وفاة الأوزاعي واجتماع الناس لجنازته 202
126 باب ما ذكر في امامة الأوزاعي 203
127 باب ما ذكر من سرعة رجوع الأوزاعي إلى الحق إذا سمعه 203
128 باب ما ذكر من إتقان الأوزاعي وحفظه وتثبته في الحديث 204
129 باب ما ذكر من علم الأوزاعي بناقلة الآثار ورواة الاخبار وكلامه فيهم 204
130 باب ما ذكر من فضل الأوزاعي ونصحه للاسلام وأهله 206
131 باب ما ذكر من جلالة الأوزاعي وتعظيم العلماء له 207
132 ما ذكر من مناقب الأوزاعي 208
133 باب ما ذكر من كرم الأوزاعي وطهارة خلقه 210
134 ما ذكر من قول الأوزاعي بالحق عند السلطان وتركه تهيبهم في حين كلامه بالحق 211
135 باب ما ذكر من فصاحة الأوزاعي وحسن عبارته 216
136 باب ما ذكر من تواضع الأوزاعي 216
137 باب ما يرجى من الخير لحبي الأوزاعي 217
138 باب ما ذكر من خشوع الأوزاعي وطول سكوته 217
139 باب ما ذكر من عبادة الأوزاعي وزهده 218
140 وكيع بن الجراح 219
141 ما ذكر من علم وكيع بن الجراح وفقهه 219
142 ما ذكر من حفظ وكيع 221
143 ما ذكر من فضل وكيع و زهده و ورعه 221
144 ما ذكر من معرفة وكيع بن الجراح بناقلة الاخبار و رواة الآثار و كلامه فيهم 224
145 ما ذكر من جودة أخذ وكيع للعلم 230
146 ما ذكر من إتقان وكيع وتثبته 230
147 ما ذكر من جلالة وكيع 231
148 باب ما ذكر من تبجيل وكيع للعلم 232
149 ومن العلماء الجهابذة النقاد من أهل البصرة من الطبقة الثانية يحيى بن سعيد القطان 232
150 ما ذكر من علم يحيى بن سعيد بناقلة الاخبار و معرفته بأحوالهم وبصحة الآثار وسقيمها 232
151 باب ما ذكر من كلام يحيى بن سعيد في علل الحديث 235
152 باب ما ذكر من كلام يحيى بن سعيد في مراسيل ناقلة الاخبار 243
153 ما ذكر من نفع يحيى بن سعيد القطان للاسلام وأهله 246
154 ما ذكر من إتقان يحيى بن سعيد القطان وتثبته في الحديث 246
155 باب ما ذكر من جلالة يحيى بن سعيد عند أهل العلم 247
156 باب ما ذكر من حفظ يحيى ابن سعيد 248
157 باب ما ذكر من ملازمة يحيى ابن سعيد لشعبة وكثرة اختلافه إليه وتعلمه منه معرفة الحديث 249
158 باب ما ذكر من وصف طلب يحيى بن سعيد للعلم وصبره عليه 249
159 باب ما ذكر من معرفة يحيى ابن سعيد بتاريخ ناقلة الآثار و رواة الاخبار 250
160 ما ذكر من زهد يحيى بن سعيد و ورعه 250
161 ومن العلماء الجهابذة النقاد من أهل البصرة من الطبقة الثانية عبد الرحمن بن مهدي رحمه الله 251
162 ما ذكر من علم عبد الرحمن بن مهدي بناقلة الآثار وصحيح الاخبار وسقيمها وفقهه ومعرفته 251
163 باب ما ذكر من إتقان عبد الرحمن بن مهدي وحفظه وثبته 253
164 باب ما ذكر من جلالة عبد الرحمن بن مهدي عند العلماء 256
165 باب ما ذكر من تبجيل عبد الرحمن بن مهدي للعلم وأهله 257
166 باب ما ذكر من علم عبد الرحمن ابن مهدي بعلل الحديث 258
167 باب ما ذكر من كثرة علم عبد الرحمن بن مهدي 261
168 ما ذكر من عناية عبد الرحمن ابن مهدي بالعلم 261
169 ومن العلماء الجهابذة والثقاة بخراسان من الطبقة الثانية عبد الله بن المبارك 262
170 ما ذكر من علم عبد الله بن المبارك وفقهه 262
171 باب ما ذكر في ابن المبارك أنه كان امام أهل زمانه 265
172 باب ما ذكر من فضل ابن المبارك في نفسه وصلاحه 265
173 ما ذكر من معرفة ابن المبارك برواة الآثار وناقلة الاخبار وكلامه فيهم 269
174 باب ما ذكر من إتقان ابن المبارك وحفظه وصحة حديثه 275
175 باب ما أنشد في عبد الله بن المبارك رحمه الله 275
176 باب ما ذكر في دخول الخلل على الاسلام بموت ابن المبارك 276
177 باب ما ذكر من جلالة ابن المبارك عند العلماء 276
178 باب ما ذكر من سخاء ابن المبارك وطهارة خلقه 276
179 باب ما ذكر من تواضع ابن المبارك رحمه الله 278
180 باب ما ذكر من ورع ابن المبارك وزهده 279
181 ومن العلماء الجهابذة النقاد من أهل الشام من الطبقة الثانية أبو إسحاق الفزاري 281
182 ما ذكر من علم أبي إسحاق الفزاري رحمة الله عليه 281
183 باب ما ذكر من امامة أبي إسحاق الفزاري 282
184 باب ما ذكر من إتقان أبي إسحاق الفزاري وثبته 282
185 باب ما ذكر من ورع أبي إسحاق وفضله 282
186 باب ما ذكر من نصرة أبي إسحاق للاسلام ودفعه عنه 283
187 باب ما ذكر من معرفة أبي إسحاق الفزاري بناقلة الاخبار وكلامه فيهم 283
188 باب ما ذكر من صيانة أبي إسحاق الفزاري نفسه 283
189 باب استحقاق السنة محبي أبي إسحاق الفزاري 284
190 باب ما ذكر من جلالة أبي إسحاق الفزاري عند العلماء 285
191 باب ما ذكر من الرؤيا لأبي إسحاق الفزاري 285
192 ومن العلماء الجهابذة النقاد بالشام من الطبقة الثانية أبو مسهر عبد الاعلى الدمشقي 286
193 باب ما ذكر من علم أبي مسهر رحمه الله 286
194 باب ما ذكر من كلام أبي مسهر في ناقلة الاخبار وكناهم وأسمائهم 287
195 باب ما ذكر من جلالة أبي مسهر عند أهل بلده 291
196 باب ما ذكر من معرفة أبي مسهر بتابعي أهل الشام 291
197 ومن العلماء الجهابذة النقاد من الطبقة الثالثة من أهل بغداد أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل 292
198 باب ما ذكر من علم أحمد ابن محمد بن حنبل وفقهه 292
199 باب ما ذكر من امامة أحمد ابن حنبل لأهل زمانه 295
200 باب ما ذكر من حفظ أحمد بن حنبل رحمه الله 295
201 باب ما ذكر من عقل أحمد بن حنبل رحمه الله 296
202 باب ما ذكر من تعظيم العلماء المتقدمين لأحمد بن حنبل رحمه الله 296
203 باب ما ذكر من صيانة أحمد ابن حنبل نفسه وظلفه عن طلب الدنيا 299
204 باب ما ذكر من معرفة أحمد ابن حنبل بعلل الحديث بصحيحه و سقيمه وتعديله ناقلة الاخبار وكلامه فيهم 302
205 باب ما ذكر من حسن نية أحمد بن حنبل في نشر العلم 303
206 باب ما ذكر من سخاء أحمد بن حنبل مع خفة ذات يده 303
207 باب ما سهل الله عز وجل لأحمد بن حنبل من أعمال البر 303
208 باب ما ذكر من زهد أحمد بن حنبل و ورعه 304
209 باب ما قذف الله عز وجل من محبة أحمد بن حنبل في قلوب الناس 307
210 باب استحقاق الرجل السنة بمحبة أحمد بن حنبل 308
211 باب ما ذكر من احتساب أحمد ابن حنبل بنفسه لله عز وجل عند المحنة وصبره على الضراء في محنته 309
212 باب ما روى لأحمد بن حنبل من الرؤيا في حياته وبعد موته 311
213 باب ما أظهر الله عز وجل لأحمد بن حنبل من العز يوم وفاته 312
214 باب ما رثى به أحمد بن حنبل رحمه الله بعد وفاته 313
215 ومن العلماء الجهابذة النقاد من الطبقة الثالثة ببغداد يحيى ابن معين أبو زكريا 314
216 ما ذكر من علم يحيى بن معين رحمه الله بناقلة الآثار ورواة الاخبار وعلل الحديث 314
217 باب ما ذكر من جلالة يحيى ابن معين عند أهل العلم 314
218 باب ما ذكر من عناية يحيى بن معين بالعم وكثرة كتبه له وتأليفه لحديث الأئمة 315
219 باب ما ذكر من مناقب يحيى ابن معين ووفاته 316
220 باب ما ذكر من ورع يحيى ابن معين رحمه الله 317
221 باب ما رثى به يحيى بن معين بعد وفاته 317
222 ومن العلماء الجهابذة النقاد من الطبقة الثالثة بالبصرة على ابن عبد الله ابن المديني 319
223 باب ما ذكر من علم علي ابن المديني ومعرفته بناقلة الآثار 319
224 ومن العلماء الجهابذة النقاد من الطبقة الثالثة بالكوفة محمد بن عبد الله بن نمير الهمداني الخارفي رحمة الله عليه 320
225 باب ما ذكر من علم محمد بن عبد الله بن نمير ومعرفته بناقلة الآثار و رواة الاخبار 320
226 باب ما ذكر من قول محمد بن عبد الله بن نمير في ناقلة الاخبار في جرحهم وتعديلهم 321
227 باب في كلام محمد بن عبد الله ابن نمير في علل الحديث 327
228 باب ما ذكر من كلام محمد ابن عبد الله بن نمير في كنى ناقلة الآثار وأسمائهم ومواطنهم من البلدان 328
229 ومن العلماء الجهابذة النقاد من الطبقة الرابعة من أهل الري أبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم بن يزيد 328
230 ما ذكر من علم أبي زرعة وفقهه 328
231 باب ما ذكر من حفظ أبي زرعة رحمه الله 331
232 باب ما ذكر في أبي زرعة أنه امام زمانه 334
233 باب ما ذكر من طهارة خلق أبي زرعة 334
234 باب ما ذكر من كثرة علم أبي زرعة 334
235 باب ما ذكر من معرفة أبي زرعة بعلل الحديث و بصحيحه من سقيمه 335
236 باب ما ذكر من فراسة عبد الرحمن بن عبد الله الدشتكي في أبي زرعة وهو صغير 339
237 باب ما ذكر من رحلة أبي زرعة عند العلماء 341
238 باب ما ظهر لأبي زرعة من سيد عمله عند وفاته 345
239 باب ما رئي لأبي زرعة من الرؤيا قبل وفاته وبعدها 346
240 باب ما ذكر من بد ومكاشفة أبي زرعة لأهل الرأي واظهاره السنن ومقاساته أذى القوم 347
241 باب ما ذكر من زهد أبي زرعة وظلف نفسه عن الدنيا 348
242 ومن العلماء الجهابذة النقاد من الطبقة الرابعة من أهل الري أبي أبو حاتم رحمه الله 349
243 باب ما ذكر من معرفة أبي رحمه الله بصحة الحديث و سقيمه 349
244 باب ما ذكر من علم أبي رحمه الله وفقهه ومعرفته بناقلة الآثار 355
245 ما ذكر من حفظ أبي رحمة الله عليه 357
246 ما ذكر من رحلة أبي في طلب العلم 359
247 باب ما ذكر من جلالة أبي عند أهل العلم وغيرهم 361
248 باب ما ذكر من كثرة سماع أبي رحمه الله من العلم 363
249 باب ما لقى أبي من المقاساة في طلب العلم من الشدة 363
250 باب ما ذكر من بدء كتابة أبي رحمه الله الحديث 366
251 باب ما ذكر من كتابة أبي ما كان يقرأ المحدث من الحديث في وقت قراءته 367
252 باب ما ظهر لأبي من سيد عمله عند وفاته 367
253 ما أنشد في أبي وأبي زرعة رحمهما الله من الشعر 368
254 قال أبو محمد وأنشدني أبو محمد الأيادي في أبي رضي الله عنه يرثيه 369
255 باب ما ذكر في مدح أبي زرعة لبعض أهل الأدب 372