معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١٠٢
المروة.
وصول الأخيار، ص 187.
6. ملكة نفسانية راسخة باعثة على ملازمة التقوى، وترك ارتكاب الكبائر و الإصرار على الصغائر، وترك ارتكاب منافيات المروة.
معالم الاصول، ص 200؛ مقباس الهداية، ج 2، ص 32.
الأقوال في اشتراطها في الراوي وفي قبول روايته:
-: حاصل كلام الشيخ في العدة الاكتفاء بكون الراوي ثقة، متحرزا عن الكذب في الرواية، وإن كان فاسقا بجوارحه.
عدة الأصول، ج 2، ص 382.
-: الأقرب عندي الاكتفاء بكون الراوي ممدوحا بما يوجب الظن بتحرزه عن الكذب، ويحصل الاعتماد على روايته و إن لم يبلغ درجة التوثيق، لاسيما إذا كان إماميا، وخصوصا إذا لم يصرح بكونه فاسقا بجوارحه.
الفصول، ص 294.
-: الأقوى ما ذهب إليه الشيخ، ويرجع هذا في الحقيقة إلى التثبت الإجمالي أو إلى مطلق العمل بالظن عند انسداد باب العلم.
قوانين الاصول، ص 462.
-: القول باشتراط العدالة عندي هو الأقرب.
معالم الاصول، ص 201.
-: جمهور أئمة الحديث على اشتراط عدالة الراوي.
الرعاية في علم الدراية، ص 183.
-: يشترط كونه] أي الراوي [عدلا.
وصول الأخيار، ص 187.
-: قول الشيخ هو الأقوى.
مقباس الهداية، ج 2، ص 43.
-: إن العدالة شرط العمل على الإطلاق من دون حاجة إلى التثبت أو من دون فرق بين ما له معارض وما ليس له حتى يعمل به على كل حال.
عدة الرجال، ج 1، ص 103.
العدالة بالمعنى الأخص:
هي كون الرجل عدلا على مذهبنا.
مقباس الهداية، ج 2، ص 141.
العدالة بالمعنى الأعم:
هي كون الرجل ذا ملكة وإن لم يكن إماميا، بأن كان عدلا في مذهبه.
مقباس الهداية، ج 2، ص 141.
عدل:
من ألفاظ التعديل.
الرعاية في علم الدراية، ص 203؛ عدة الرجال، ج 1، ص 110.
(١٠٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 95 97 99 100 101 102 103 104 105 106 107 ... » »»
الفهرست