معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١٦٥
غير ظهور خلاف، أو أقيم الدليل على اعتباره من جهة وصف كالصحة والحسن ونحوهما.
وفي مقباس الهداية: هو بهذا التفسير أعم من المقبول والقوى.
لب الباب (ميراث حديث شيعة، الدفتر الثاني)، ص 453؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 282.
-: أضاف في نهاية الدراية في أسباب الاعتبار كون الحديث في الأصول المعتمدة التي ادعي الإجماع على اعتبارها.
نهاية الدراية، ص 171.
معتقد: صلب على المذهب بحيث لا يشك فيه.
من المدائح التي تدخل الحديث في قسم الحسن، فينقل حديثه للاعتبار والنظر، و يكون مقويا وشاهدا.
وصول الأخيار، ص 192.
معتمد الكتاب:
ربما جعل ذلك في مقام التوثيق، كما سنشير إليه في حفص بن غياث، مع التأمل فيه.
فوائد الوحيد، ص 50.
-: من الألفاظ الدالة على المدح المعتد به، بل ربما جعل في مقام التوثيق، وهو كما ترى؛ فإن الاعتماد على كتابه أعم من عدالته في نفسه.
مقباس الهداية، ج 2، ص 252.
-: من أسباب المدح.
منتهى المقال، ج 1، ص 93.
المعدل: من يشهد بالعدالة.
وصف به بعض الرجال عدولا عند الجميع، وكانوا مع كل قاض في كل بلدة، فإذا أراد القاضي طلاقا مثلا أشهدهم، و إذا أراد القاضي أو الخليفة استعلام واقعة أو اعتراف من أحد أرسلهم ليعرفوا الخبر ويخبرونه به، أو يشهدون عند الحاجة إلى شهادتهم، وقد وقع كثيرا في العبارات:
" القضاة والمعدلون "، وحينئذ فمن وصفوه بالمعدل ينبغي البناء على وثاقته إن كان إماميا، وموثقيته إن كان عاميا.
تنقيح المقال، ج 1 (الفوائد الرجالية)، ص 218.
المعروف:
ما كان في قبال المنكر من الرواية الشائعة.
الرعاية في علم الدراية، ص 116؛ نهاية الدراية، ص 221؛ مقباس الهداية، ج 1، ص 254 - 255 و 258.
المعضل:
قيل: إنه مأخوذ من قولهم: أمر عضيل،
(١٦٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 ... » »»
الفهرست