معجم مصطلحات الرجال والدراية - محمد رضا جديدي نژاد - الصفحة ١٣٤
من جهته، أي: يعمل به، وهذا يلازم كونه ممدوحا مدحا معتدا به، بل ثقة في الرواية مطلقا، وإن لم يكن كسائر الثقات.
توضيح المقال، ص 203.
-: بمجموع بعض الأمور يحصل الظن بإفادته التوثيق.
مقباس الهداية، ج 2، ص 228.
-: من المدائح التي يدخل الحديث في قسم الحسن، فينقل حديثه للاعتبار والنظر و يكون مقويا وشاهدا.
وصول الأخيار، ص 192.
-: من ألفاظ التوثيق والمدح.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
لا شيء: أي ممن لا يراد.
من ألفاظ الجرح.
الرعاية في علم الدراية، ص 209؛ حاوي الأقوال، ج 1، ص 101.
-: من ألفاظ الجرح والذم.
الرواشح السماوية، ص 60 (الراشحة الثانية عشر).
-: يدل على عدم الاعتبار بل الذم.
مقباس الهداية، ج 2، ص 295.
لا يبالي عمن أخذ: يروي الحديث عن كل من يحدثه.
لا يدل على جرح الراوي.
الوجيزة، ص 5؛ نهاية الدراية، ص 436.
لا يرتفع بحديثه:
أي: لا يتقدم حديثه على سائر الأحاديث المروية في معناه. وهو من ألفاظ المرجوحية، فتعتبر في مقامها.
لا يعبأ به:
أي: لا يعتد به ولا يبالي. وهو من ألفاظ الذم.
اللحق: بفتح اللام والحاء المهملة أخذا من الإلحاق، أو من الزيادة، فإنه يطلق على كل منهما لغة.
مقباس الهداية، ج 3، ص 210.
-: هو من آداب كتابة الحديث وضبطه، وهو كيفية تخريج الساقط في الحواشي.
وصول الأخيار، ص 196؛ نهاية الدراية، ص 480؛ مقباس الهداية، ج 3، ص 210.
لم:
يرمز لمن لم يرو عن واحد منهم (عليهم السلام).
رجال ابن داوود، ص 26؛ جامع الرواة، ج 1، ص 7؛ نقد الرجال، ص 3؛ عدة الرجال، ج 1، ص 50؛ طرائف المقال، ج 1، ص 38.
لم يرو كتابه إلا واحد، أو لم يرو عنه إلا واحد:
يعد نوع ذم غالبا.
قاموس الرجال، ج 1، ص 69.
(١٣٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 128 129 130 131 133 134 135 136 137 138 139 ... » »»
الفهرست