قال مجاهد والضحاك: يعني السماوات والأرض، والبحار.
قال أبو جعفر: يجب أن يكون داخلا في هذا، الملائكة، وغيرها مع السماوات، والأرض، والبحار، لأن (من) لا يقع لما لا يعقل مفردا ثم قال جل وعز: (إنا خلقناهم من طين لازب) (آية 11).
قال مجاهد: أي لازم.
وقال قتادة: أي لازق.