إذ أثنى عليك المرء يوما * كفاه من تعرضك الثناء وقال غيره: من تعرضه الثناء، قال سفيان: فهذا مخلوق حين ينسب إلى الجود، قيل: يكفينا من تعرضك الثناء عليك حتى تأتي على حاجتنا فكيف بالخالق.
قال الشيخ رضي الله عنه: وبمعنى هذا أيضا أجاب سالم بن عبد الله فيما:
[194] أخبرنا أبو ذر عبد بن أحمد الهروي المجاور بمكة، قدم علينا بخسروجرد، أخبرنا أبو حكيم محمد بن إبراهيم بن السري