المعجم الأوسط - الطبراني - ج ٩ - الصفحة ١٩٤
" الرسالة " للشافعي (ص / 89) فقرة: 295.
وقد تكون الرواية على وجهين فيتردد المحقق في ترجيج أحد الوجوه فعلية إثبات ذلك.
ومثاله: ما تقدم (رقم: 4762) بشأن " زريق بن السخت " فلم يظهر لي وجه تسمية شيخ الطبراني له وقد ترجمت له في رجال " موسوعة المعاملات المالية ". وراجع التعليق عليه.
2) في المقدمة ص 46 أحلت فيها إلى التعليق على حديث (رقم: 997)، وفاتني للأسف التعليق هناك فليستدرك من هنا.
3) ح 746: فاتني التعليق على تسمية الطبراني لشيخه - حيث يظن أنه تصحيف واستدركته هنا فأرجو التعليق على تسمية الآتي: بهذا جاء في هذا الموضع، وباقيها، وجاء في " مجمع البحرين " في جميع المواطن: " أحمد بن بشير ".
ولكن الخطيب ترجم له في " تاريخ بغداد " (4 / 54) فسماه: " أحمد بن بشر "، وكذلك أبو يعلي في " طبقات الحنابلة " (1 / 22).
ومن بعدهما الامام الذهبي في " تاريخ الاسلام " ص 40 سنة 295 (وفيات الطبقة / 30) وذكر في " تاريخه " رواية الطبراني عنه.
وقد كنت ذهبت في تراجم رجال " موسوعة المعاملات المالية " إلى أن " أحمد بن بشير " تصحيف، وصوابه ما في " تاريخ بغداد "، و " الطبقات " والذي يظهر لي أن الامام الطبراني كان يسميه بهذا ولا يزال البعض يرى ذلك تصحيفا.
ومما يرجع ذلك أن الحافظ ابن حجر ترجم له في " اللسان " فقال: أحمد بن بشير شيخ للطبراني، ونقل ما قاله الخطيب في (ان بشر).
ولما ذكره المزي في تراجم أربعة من شيوخه قال: أحمد بن بشير الطيالسي، بل قال في حاشية النسخ - في أحد هذه المواضع - وهو يعقب على صاحب " الكمال " كان في: أحمد بن بشر، وهو خطأ.
(١٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 184 185 186 187 189 190 191 192 193 194 195 » »»