فإنما أنا قاسم أقسم بينكم) وفى رواية للبخاري في أول الكتاب في من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين وإنما أنا قاسم والله يعطى القاضي عياض هذا يشعر بأن الكنية إنما تكون بسبب وصف صحيح في المكنى أو لسبب اسم ابنه وقال ابن بطال في شرح رواية البخاري معناه
(١١٤)