وثب الناس على عثمان فقتلوه، ثم بايعوني ولم أستكره أحدا، وبايعني طلحة والزبير ولم يصبرا شهرا كاملا حتى خرجا إلى العراق ناكثين، اللهم فخذهما بفتنتهما للمسلمين.
ترجمة رفاعة بن رافع بن مالك الزرقي الأنصاري من كتاب الاستيعاب:
ج 1، ص 176، وفي ط مصر بهامش الإصابة: ج 1، ص 490، وقريب منه في كتاب الجمل ص 233 بسندين، وكذلك قريبا منه رواه ابن أبي الحديد في شرح المختار: (22) من خطب النهج: ج 1، ص 207 عن أبي الحسن المدائني.