معنا راية الحق، من تبعها لحق، ومن تأخر عنها غرق (14).
ألا وبنا تدرك ترة كل مؤمن (15) وبنا تخلع ربقة الذل عن أعناقكم وبنا فتح [لا بكم] وبنا يختم لا بكم.
البيان والتبيين: ج 3 ص 44 ط مصر سنة 1366، بتحقيق حسن السندوبي، ورواها أيضا في العقد الفريد: ج 4 ص 133، وروى قطعة منها عن البيان والتبيين في فصل حلمه وشفقته عليه السلام من كتاب المناقب لابن شهر أشوب: ج 2 ص 115، ط قم.
ورواها أيضا في الفصل (13) من مختار كلام أمير المؤمنين عليه السلام من كتاب الارشاد ص 136، وذكر فقرات منها في كتاب الجمل ص 62 وقال والعلماء متفقون عليها عنه عليه السلام وقد ذكرها أبو عبيدة معمر بن المثنى، وفسر غريب الكلام فيها، وأوردها المدائني في كتبه، وذكرها الجاحظ في البيان والتبيين.
ورواها أيضا في أواسط الباب (49) من جواهر المطالب ص 59.
ورواها أيضا في البحار: ج 8 ص 391 ط الكمباني عن ابن أبي الحديد.
ورواها أيضا في عيون الأخبار: ج 2 ص 236 ط 2.
وذكرها أيضا في كنز العمال: ج 15 ص 446 ط 2، و ج 8 ص 300 ط 1، نقلا عن اللالكائي، كما رواها أيضا في منتخبه المطبوع بهامش مسند أحمد بن حنبل: ج 2 ص 191، ط 1، باختلاف في بعض الألفاظ، والظاهر أنها أغلاط مطبعية، ولها هناك مقدمة من كلام محمد بن الحنفية، كما أن الذيل المروي عن الإمام الصادق عليه السلام غير موجود فيهما.