جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١٠ - الصفحة ٣٨٧
الرجل يتمتع بالعمرة إلى الحج يريد الخروج إلى الطائف قال يهل بالحج من مكة وما أحب (له - كا) ان يخرج منها الا محرما " ولا يتجاوز - 1 - الطائف انها قريبة من مكة.
1159 (4) يب 493 محمد بن يعقوب عن كا 287 - علي بن إبراهيم عن أبيه (عن ابن أبي عمير - كاط) عن حماد بن عيسى عن أبي عبد الله عليه السلام قال من دخل مكة متمتعا " في أشهر الحج لم يكن له ان يخرج حتى يقضى الحج فان عرضت له حاجة إلى عسفان أو إلى الطائف أو إلى ذات عرق خرج محرما " و دخل ملبيا " بالحج فلا يزال على احرامه فان رجع إلى مكة رجع محرما " ولم يقرب البيت حتى يخرج مع الناس إلى منى (على احرامه وان شاء كان وجهه ذلك إلى منى - كا) قلت فان (هو - خ كا) جهل فخرج إلى المدينة أو - 2 - إلى نحوها بغير احرام ثم رجع في ابان الحج في أشهر الحج يريد الحج أيدخلها محرما " أو بغير احرام.
فقال إن رجع في شهره دخل بغير احرام وان دخل في غير الشهر دخل محرما " قلت فان الاحرامين والمتعتين متعته الأولى أو الأخيرة قال الأخيرة (و - كا) هي عمرته وهي المحتبس - 3 - بها التي وصلت بحجته - 4 - قلت فما فرق (ما - خ) بين المفردة وبين عمرة - 5 - المتعة (بها - كأخ) إذا دخل في أشهر الحج قال أحرم بالعمرة وهو ينوى العمرة - 6 - ثم أحل منها ولم يكن عليه دم ولم يكن محتبسا " - 7 - بها لأنه لا يكون ينوى الحج.
1160 (5) قرب الإسناد 106 - بإسناده عن علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر عليه السلام قال سئلته عن رجل قدم متمتعا " ثم أحل قبل ذلك - 8 - اله الخروج قال لا يخرج حتى يحرم بالحج ولا يجاوز الطائف وشبهها.

(١) يجاوز - يب (٢) و - يب (٣) المحتسب - خ كا (٤) بحجة - كا بحجه - خ كا (٥) عمرته - خ (٦) المتعة - خ ل كا (7) محتسبا " - خ ل كا (8) يوم التروية - ئل
(٣٨٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 382 383 384 385 386 387 388 389 390 391 392 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 (1) أبواب بدؤ المشاعر وفضلها وعللها وجملة من أحكامها وهي خمسة وخمسون باب وفيها سبعة عشر وأربعمائة حديث 1 - باب ان أول ما خلق الله تعالى من الأرض موضع البيت وانه كان مهاة بيضاء وانزله الله تعالى من السماء وانه وضع في وسط الأرض ودحى الأرض من تحته ليكون لأهل الشرق والغرب سواء 1
2 2 - باب بدؤ البيت وعلة بنائه وطوافه وانه يحج قبل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وآدم عليه السلام ويجب بنائه ان انهدم 5
3 3 - باب ان الله تعالى جعل بيته الحرام باوعر بقاع الأرض حجرا ليختبر به طاعة خلقه في اتيانه على تعظيمه وزيارته وجعله محل أنبيائه 19
4 4 - باب حد المسجد الحرام والكعبة وان الحجر ليس من البيت وليس فيه شئ من البيت وفيه قبور الأنبياء وقبر أم إسماعيل وبناته. 23
5 5 - باب علة اخراج الحجر من الجنة ووضعه في الركن الذي هو فيه وعلة تقبيله وايداع الميثاق عنده 27
6 6 - باب قصة حمل إبراهيم عليه السلام إسماعيل وأمه إلى مكة ونبع زمزم لهما وقصة طمها وحفرها وأسمائها 34
7 7 - باب فضل ماء زمزم واستحباب شربه والدعاء بالمأثور بعده وان النبي (ص) يستهدي منه وهو بالمدينة 39
8 8 - باب عظم حرمة الكعبة وما ورد فيمن أراد هدمها ظلما أو ارتكب عندها معصية 41
9 9 - باب قصة هدم الكعبة وبنائها وعدم جواز تفريق ترابها واختصاص نصب الحجر بالنبي أو الوصي عليه السلام وقصة تحويل المقام والبيت 51
10 10 - باب جواز توسعة المسجد وان فناء الكعبة للكعبة 58
11 11 - باب أن من أحدث في المسجد الحرام متعمدا يضرب رأسه ضربا شديدا ومن أحدث في الكعبة متعمدا يقتل وان من أفلت منه بوله وخرج من الكعبة وتطهر لم يمنع من دخول الكعبة 59
12 12 - باب حرمة دخول المشركين في المسجد الحرام وفي البيت الأعظم 61
13 13 - باب فضل الكعبة واستحباب النظر إليها والبكاء حولها وفيها وفضل ما يتعلق بها من الركن والقمام وبينهما والحجر والحجر الأسود والمسجد الحرام 61
14 14 - باب ان الله تعالى أوحى إلى الكعبة حين شكت إليه من قلة الزوار بأن ينزل نورا على أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم حتى يحنون ويزفون إليها 72
15 15 - باب ان من استلم الحجر فيصلى ركعتين عند المقام فوضع يده على باب الكعبة فحمد الله لا يسأل الله شيئا الا أعطاه الله انشاء الله 72
16 16 - باب انه لا ينبغي لا حدان يحتبى قبالة البيت 72
17 17 - باب استحباب كسوة الكعبة وأول من كساها وانه تصلح ثيابها للصبيان والمصاحف والمخدة لابتغاء البركة ومصلى يصلى عليه وجواز بيعها وشرائها 74
18 18 - باب عدم جواز اخذ حلى الكعبة ولو لتجهيز جيوش المسلمين 76
19 19 - باب مصرف ما جعل للكعبة وحكمه 76
20 20 - باب انه لا ينبغي لاحد ان يأخذ من تربة ما حول الكعبة وان أخذ من ذلك شيئا رده وأنه تكره أن يأخذ من سك المقام 82
21 21 - باب انه لا ينبغي لاحدان يرفع بناء فوق بناء الكعبة 83
22 22 - باب فضل المسعى 83
23 23 - باب فضل مكة واستحباب إماطة الأذى عن طريقها وكثرة التسبيح والصلاة والصيام وختم القرآن بها لان أفعال البر فيها مضاعفة كما ان الإثم والمعصية فيها أشد عذابا وان المقام بها والدفن فيها أفضل من ساير البلدان ويكره الخروج منها ومن المدينة بعد ارتفاع النهار قبل اتيان الظهرين 84
24 24 - باب كراهة السؤال عن الناس في مكة وكراهة انشاد الشعر فيها وفي الحرم 91
25 25 - باب ما ورد في قوله تعالى ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب اليم ووجوب قتل السبع إذا الحد 91
26 26 - باب كراهة تأديب الخادم في الحرم 93
27 27 - باب ما ورد في قوله تعالى فيه آيات بينات ومن دخله كان آمنا وعدم جواز التحصن بالحرم وحكم من جنى جناية ثم دخل الحرم أو جنى فيه 93
28 28 - باب ان الدائن لا تسلم على المديون بمكة ولا تروعه حتى يخرج من الحرم الا ان يكون أعطاه حقه في الحرم 98
29 29 - باب ما ورد في قوله تعالى سواء العاكف فيه والباد وانه ليس ينبغي لأهل مكة ان يجعلوا على دورهم أبوابا حتى ينزل الحجاج معهم في دورهم وأول من بوبها معوية 99
30 30 - باب ان الله تعالى حرم مكة يوم خلق السماوات والأرض وهي حرام إلى ان تقوم الساعة ولا يجوز لاحدان يدخلها بغير احرام عدا ما استثنى ولا يختل خلاها ولا يعضد شجرها ولا ينفر صيدها ولا يلتقط لقطتها الا المنشد 101
31 31 - باب فضل الحرم وانه أفضل من عرفة ويستحب ان ينقل الميت منها إليه فإنه من دفن في الحرم امن من الفزع الأكبر وان أودية الحرم تسيل في الحل وأودية الحل لا تسيل في الحرم 107
32 32 - باب حد الحرم وعلته 109
33 33 - باب حرمة نزع نبات الحرم وقطع أشجاره عدا ما استثنى ومن تخلف فعليه فدائه وانه ان كان أصلها في الحرم وفرعها في الحل حرم فرعها لمكان أصلها وبالعكس 111
34 34 - باب ان حمام الحرم لا يصاد ولا يذبح ولا يؤكل ولا يطرح بل يدفن ولا يوجع ولا ينفرد ولا يخرج من الحرم وانه يرد إليه ان اخرج منه ومن تخلف فعليه الفداء وجواز اخراج مالم يصف من الطير ولا يستقل بالطيران 116
35 35 - باب حكم إيذاء الخطاطيف وقتلهن في الحرم 123
36 36 - باب حكم من نفر حمام الحرم فرجعت أولم ير رجوعها 124
37 37 - باب أن من أغلق الباب على الحمام أو الفراخ أو البيض في الحرم أو محرما لزمته الكفارة مع التلف 124
38 38 - باب ان الجماعة إذا نزلوا في دار وأغلق واحد منهم باب الدار وفيها حمامات فمتن من العطش فالجزاء على من أغلق الباب 126
39 39 - باب انه من كسر بيضة حمام الحرم أو اكله فعليه الفداء 126
40 40 - باب ان الظبي أو الطير أو الوحش إذا دخل الحرم لا يؤخذ ولا يمس ولا يؤذى وحكم من اصابه 128
41 41 - باب أن الطير والصيد إذا ادخل الحرم أو أصيب فيه أو اهدى به خلى سبيله ان كان مستويا والا أحسن إليه حتى يستوى ريشه فخلى سبيله ولا يجوز اكله وذبحه وامساكه وانه لا يشترى في الحرم الا مذبوحا ذبح في الحل ومن تخلف فعليه الفداء 130
42 42 - باب انه من أصاب صيدا في الحل فدخل الصيد الحرم عليه ثمنه ولحمه 134
43 43 - باب انه من ادخل الطير في الحرم فليس له ان يخرجه فان أخرجه يذبح مكان كل طير شاة 135
44 44 - باب انه من كان محلا في الحرم فرمى صيدا خارجا من الحرم فقتله فعليه الفداء 136
45 45 - باب انه من قتل الصيد في الحل ما بين البريد إلى الحرم فعليه جزائه وانه ان فقأ عينه أو كسر قرنه أو جرحه يتصدق بصدقة 137
46 46 - باب انه يكره ان يرمي الصيد وهو يؤم الحرم وحكم من رماه فدخل الحرم ثم مات 137
47 47 - باب جواز اكل ما ذبح من الصيد في الحل فيدخل الحرم للمحل وعدم جواز اكل ما ذبح منه في الحرم 139
48 48 - باب انه لا يذبح في الحرم الا الإبل والبقر والغنم والدجاج الأهلي وما لم يصب ويؤكل لحومها 140
49 49 - باب انه من قتل أسدا في الحرم فعليه كبش يذبحه 141
50 50 - باب انه لا بأس بقتل البرغوث والقملة والبقة والنمل والنحل في الحرم وان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم امر بقتل الفارة في الحرم والأفعى والعقرب والغراب الأبقع 141
51 51 - باب حكم اخراج ما ادخل الحرم من السبع مأسورا وجواز شراء الفهود من منى ومن مكة واخراجها 142
52 52 - باب انه لا ينبغي لاحدان يدخل الحرم بسلاح الا ان يغيبه 143
53 53 - باب ما ورد في ان آدم عليه السلام لما أراد أن يغشي أهله خرج بها من الحرم ثم يغتسلان ويرجعان فهل يستحب ذلك أم لا 143
54 54 - باب انه كانت بالمأزمين من منى دوحة سر تحتها سبعون نبيا 144
55 55 - باب علة تسمية مكة بكة وعلل تسمية سائر المشاعر 144
56 (2) أبواب فضائل الحج وما ورد في ثوابه خصوصا للمؤمنين وتأكد استحبابه على من لا يجب عليه وطلب التوفيق له وكراهة المنع والتعويق عن المندوب منه وانه لا يحج الا من أجاب بالتلبية وهي ثمانية وعشرون بابا وفيها ستة ومأتا حديث 1 - باب ما ورد في فضل الحج وتأكد استحبابه لمن لا يجب عليه فإنه يوجب المغفرة وخير الدنيا والآخرة ويستحب فيه الدعاء والمسألة 149
57 2 - باب ان الحاج إذا ظن ان الله لا يغفر له فهو من أعظم الناس وزرا 168
58 3 - باب ان الحاج لا يكتب عليه الذنب أربعة أشهر الا ان يأتي بكبيرة وبيان علته 169
59 4 - باب ما ورد في ان الحاج من حين يخرج من منزله حتى يرجع بمنزلة الطائف والساعي ولا يجري عليه القلم مالم يأت بشئ يبطل حجه وما ورد في انه حد الطايف ما دام شعر الحلق عليه 170
60 5 - باب ان من مات في طريق مكة ذاهبا أو جائيا امن من الفزع الأكبر 171
61 6 - باب انه من اتخذ محملا للحج كان كمن ربط فرسا في سبيل الله 171
62 7 - باب ما ورد في ان الحج أفضل من العتق والصدقة والجهاد وانه جهاد الضعفاء واستحباب تقليل نفقة الحج للصدقة 172
63 8 - باب ما ورد في فضل الحج على الصلاة وبالعكس 182
64 9 - باب استحباب تقديم الحج على حوائج الدنيا 185
65 10 - باب ثواب الانفاق في الحج وان الله لا يبغض الاسراف فيه ولا يسئل عنه 185
66 11 - باب ان هدية الحاج من نفقة الحج 187
67 12 - باب استحباب تقليل النفقة للحج وتسهيله على النفس حتى تنشط للحج ولا تمل 187
68 13 - باب انه يستحب لمن ربح الربح ان يأخذ منه شيئا فعزله للحج حتى لا يشق عليه الاخذ من رأس ماله 187
69 14 - باب ان الحاج على ثلاثة أصناف صنف يعتق من النار وهو من حج بنية صادقة ونفقة طيبة مواليا لمحمد وآله صلوات الله عليهم وصنف يخرج من ذنوبه وصنف يحفظ في أهله وماله 188
70 15 - باب ان الحاج انما هو المؤمن المخلص الموالى لمحمد (ص) والأئمة عليهم السلام ومحبيهم والمعادى لأعدائهم 190
71 16 - باب استحباب اكثار الحج وفضله ولو في كل سنة وان صاحب الأمر عليه السلام يحج كل سنة وكذا الخضر عليه السلام ويقف بعرفة ويؤمن على دعاء المؤمنين 195
72 17 - باب انه لا يخالف الفقر والحمى مدمن الحج والعمرة وهو الذي إذا وجد الحج حج 201
73 18 - باب انه من استطاع ان يأكل الخبز والملح ويحج في كل سنة فليفعل وان الملائكة تدعون له ان تخلف سنة وان لم يحج يستحب له ان يحج بعض أهله أو بعض مواليه 202
74 19 - باب انه يستحب لمن لا يقدر على الحج في كل سنة ان يبعث هديا أو ثمنه مع أخيه ويأمره ان يطوف عنه ويذبح عنه ويواعده يوما لاشعاره أو تقليده ويجتنب من ذلك اليوم ما يجتنبه المحرم 204
75 20 - باب استحباب التهيأ للحج فيما بين الحج إلى الحج 206
76 21 - باب انه من رجع من مكة وهو ينوى الحج زيد في عمره ومن لا يريد العود إليها فقد اقترب اجله ودنا عذابه 207
77 22 - باب انه من مضت له خمس سنين فلم يفد إلى ربه وهو موسرانه لمحروم 208
78 23 - باب ان الذنب يوجب حرمان الحج ويذهب بنوره وانه ليس في ترك الحج خيرة 209
79 24 - باب استحباب الاتيان بما يوجب التوفيق للحج والعمرة 210
80 25 - باب كراهة ضرب بعير حج عليه واستحباب دفنه حين مات وانه أيما بعير حج عليه ثلث حجج أو أكثر جعل من نعم الجنة 213
81 26 - باب علة ان من الناس من يحج حجة ومنهم من يحج حجتين أو أكثر ومنهم من لم يحج 214
82 27 - باب ان من جهز حاجا أو خلفه في أهله بخير كان له كأجره 216
83 28 - باب انه لا يجوز لمن استشاره الرجل في الحج ان يمنعه عنه وحكم من يعوق أخاه عن الحج 216
84 أبواب وجوب الحج والعمرة وحرمة تعطيل البيت وبيان من يجب عليه ومن لا يجب عليه وهي واحد وعشرون بابا وفيها ثمانية عشر ومأتا حديث 1 - باب حرمة تعطيل البيت عن الحج في كل عام وان الناس لو عطلوه لوجب على الوالي ان يجبرهم عليه وان لم يكن لهم مال ينفق عليهم من بيت المال فأن الدين قائم ما قامت الكعبة وكذا لو تركوا زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عليه ان يجبرهم عليها 217
85 2 - باب وجوب الحج والعمرة في العمر مرة مع الاستطاعة وبيان علته وحرمة تسويفهما وثبوت الكفر والارتداد بتركهما استخفافا وتأكد استحباب الحج لأهل الجدة في كل سنة 221
86 3 - باب أنه يجب على المرأة ان تحج حجة الاسلام وان لم يأذن لها زوجها ولا يجوز لها ان تحج تطوعا الا باذنه وكذا الولد لا يحج تطوعا الا باذن والديه 238
87 4 - باب انه يجوز للمرأة ان تحج بغير محرم إذا كانت مأمونة وليس لزوجها ووليها ان يمنعها حينئذ ولكن يستحب لها ان يستحب محرما مع الامكان 240
88 5 - باب حكم حج المطقة في العدة والمتوفى عنها زوجها 242
89 6 - باب اشتراط وجوب الحج والعمرة بالاستطاعة وما ورد في تفسيرها وفي انه لا يحج الا من كتب في الوفد 245
90 7 - باب وجوب الحج على المستطيع وان كان عليه دين واستحباب الاستقراض للحج المندوب لمن كان خلف ظهره ما يؤدى به عنه إذا حدث به حدث 255
91 8 - باب حكم الحج من مال الولد 258
92 9 - باب حكم الحج من الزكاة 258
93 10 - باب عدم جواز الحج من مال الحرام وحكمه مما اعطى من ناحية السلطان ومن ثمن ولد الزنا واستحباب كونه من طهور الأموال 259
94 11 - باب ان الرجل إذا حج جمالا أو أجيرا أو تاجرا أو مجتاز بمكة يجزيه عن حجة الاسلام إذا كان مستطيعا 262
95 12 - باب ان من لم يكن له مال فحج به بعض إخوانه هل يجزيه عن حجة الاسلام أم لا 263
96 13 - باب أن من حج عن انسان ولم يكن له مال هل يجزيه عن حجة الاسلام أم لا 264
97 14 - باب ان من نذر ان يمشى إلى بيت الله الحرام فمشى هل يجزيه عن حجة الاسلام أم لا وكذا من نذر ان يحج ماشيا فحج عن غيره يجزيه أم لا 265
98 15 - باب انه يجب الحج على الصبي إذا احتلم وعلى الجارية إذا طمثت 266
99 16 - باب انه يستحب ان يحج الصبي أو يحج به الا انه لا يجزى عن حجة السلام 267
100 17 - باب ما ورد في ان الصبي يحرم به إذا أثغر 269
101 18 - باب انه ليس على المملوك حج ولا عمرة حتى يعتق 269
102 19 - باب انه يستحب للعبد والأمة ان يحجا باذن المالك الا انه لا يجزى عن حجة الاسلام إذا اعتقاد واستطاعا ويستحب الحج عن أم الولد إذا ماتت 270
103 20 - باب ان المملوك إذا أعتق فحج وأدرك الموقفين أو أحدهما يجزى عن حجة الاسلام ويكتب للسيد أجران 272
104 21 - باب ان المسلم المخالف ان حج ثم استبصر يجزيه عن حجة الاسلام ويستحب له ان يعبد 273
105 (4) أبواب النيابة وما يتعلق بها وهي أربعون بابا وفيها ستة وخمسون ومأة حديث 1 - باب انه يجب على الموسر ان يستنيب للحج من لا يجب عليه الحج إذا لم يتمكن بنفسه وانه يجزيه ان حج عنه ابنه 276
106 2 - باب ان الموسر ان مات ولم يحج حجة الاسلام يحج عنه من ماله من لا يجب عليه الحج وان لم يوص 278
107 3 - باب انه من مات ولم يحج حجة الاسلام فحج عنه بعض أهله أو أحج عنه رجلا أجزء عنه ذلك 280
108 4 - باب انه يستحب للابن ان يحج عن أبيه إذا لم يدر حج أبوه أم لا 282
109 5 - باب حكم من خرج حاجا فمات في الطريق 283
110 6 - باب انه يجوز للرجل والمرأة ان يحج كل واحد منهما عن الرجل والمرأة ان يحج كل واحد منهما عن الرجل والمرأة الا انه يستحب ان يكون النائب أفضل من وجدوا فقههم 284
111 7 - باب جواز استنابة الصرورة إذا لم يجب عليه الحج 286
112 8 - باب ان الرجل إذا مات فأوصى بالحج فان كان صرورة فمن جميع المال وان كان تطوعا فمن الثلث وان أوصى ان يحج عنه رجل خاص فليحج عنه ذلك الرجل ويحرم على من ضمن وصية الميت في امر الحج التفريط في ذلك 289
113 9 - باب حكم من نذر في شكر ليحجن رجلا فمات أو نذر ليحجن ابنه ان عافاه الله تعالى من وجعه فعافى الله الابن ومات الأب 292
114 10 - باب حكم من مات ولم يحج حجة الاسلام ولم يترك الا بقدر نفقة الحج 293
115 11 - باب ان من استودع مالا فهلك ولم يحج حجة الاسلام حج عنه من عنده المال فان فضل منه شئ فليؤده الوارث 294
116 12 - باب ان من أخذ مالا ليحج به عن صاحبه حجة مفردة هل له ان يتمتع به أم لا 294
117 13 - باب حكم من اعطى مالا ليحج به عن بلد فحج به عن بلد آخر 295
118 14 - باب ان من اعطى حجة هل يجوز له ان يعطيها غيره أم لا 295
119 15 - باب ان من أوصى بحجة هل يجوز ان يحج عنه من غير البلد الذي مات فيه أم لا 295
120 16 - باب ان من أوصى بمال في الحج ولا يبلغ ما يحج به من بلاده يحج به عنه من حيث يبلغ ولو من مكة وان لم يبلغ ان يحج به من مكة وجب التصدق به 296
121 17 - باب حكم من أوصى بمال ليحج عنه به في كل سنة ولا يكفي 299
122 18 - باب حكم من أوصى ان يحج عنه مبهما 300
123 19 - باب ان من أوصى بمال ليحج به أو يوضع في فقراء ولد فاطمة عليهما السلام فيجعل في الحج ان كان واجبا وكذا يجب تقديم الحج على العتق والزكاة والصدقة إذا أوصى بها عند قصور التركة 301
124 20 - باب ان الرجل إذا اخذ حجة فلا تكفيه أله ان يأخذ من رجل آخر حجة أخرى أم لا 302
125 21 - باب ان من اخذ حجة فقطع عليه الطريق يجوز له ان يأخذ من رجل آخر حجة أخرى 302
126 22 - باب حكم من اخذ دراهم رجل ليحج عنه فانفقها ولم يقدر على شئ 303
127 23 - باب ان من أوصى بحجة فجعلها وصيه في نسمة يغرمها وصيه ويجعلها في حجة 303
128 24 - باب حكم من اعطى مالا ليحج عن صاحبه فحج به عن نفسه 304
129 25 - باب ان من دفع إلى خمسة نفر حجة واحدة فيحج بها بعضهم وكلهم في الأجر شركاء 304
130 26 - باب ان من أوصى إليه رجل ان يحج عنه ثلاثة رجال فيحل له ان يأخذ لنفسه حجة منها 305
131 27 - باب انه يستحب للحي ان يستنيب في الحج المندوب لنفسه أو للإمام أو غيره وان يحج بالمؤمنين وان لا يأخذ مما دفع إلى من يحج شيئا 305
132 28 - باب ان النائب إذا ضمن الحجة فالدراهم له يصنع بها ما شاء وعليه حجة ويستحب له ان يرد الفضلة على صاحبها ولا يأكلها 308
133 29 - باب ان من حج عن غيره باجر فليصنع ما شاء إذا قضى المناسك 309
134 30 - باب حكم ما لو مات النائب ولم يحج أو أفسد الحج 309
135 31 - باب استحباب الطواف وصلاة ركعتين عن عبد المطلب وأبى طالب وعبد الله وآمنة وفاطمة بنت أسد لوصول الدين 311
136 32 - باب انه يستحب الحج والعمرة والطواف عن الأبوين والأولاد وعن المؤمنين خصوصا الأقارب وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعن المعصومين عليهم السلام وعن أبى طالب وفاطمة بنت أسد وعن والد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 312
137 33 - باب انه لا يحج عن الناصب ولا يحج به الا ان يكون له أبا 318
138 34 - باب انه يجوز للرجل ان يحج عن أبيه ويتمتع لنفسه أو لامه 319
139 35 - باب استحباب تشريك الأبوين والمؤمنين في الحج المندوب 319
140 36 - باب انه يجوز للرجل ان يحج فيجعله بعد الاتيان عن أهله أو أبيه أو أشركهما فيه 321
141 37 - باب انه من طاف بالبيت وصلى ثم قال هذا عن أبى وأمي وجميع أهل بلدي فأخبرهم انى قد طفت وصليت عنكم لم يكن الا صادقا وكذا من سلم على النبي صلى الله عليه وآله وسلم عند رأسه مرة واحدة عن أبيه وأمه وجميع أهل بلده 322
142 38 - باب انه لا يطاف عن الرجل وهو مقيم بمكة بل يطاف عمن هو غائب عنها مقدار عشرة أميال 323
143 39 - باب ما ينبغي ان يقول من حج أو طاف عن غيره 323
144 40 - باب ما ورد في اجر من حج عن الآخر ومن حج عنه وانهما يشتر كان حتى إذا قضى طواف الفريضة 326
145 (5) أبواب وجوه الحج وكيفية كل قسم منها وبيان شهوره وعلل أفعاله ووصف حج الأنبياء وتفسير الحج الأكبر والأصغر وهي ستة عشر بابا وفيها تسعون ومأتا حديث 1 - باب ان الحج على ثلاثة أوجه افراد وقرآن وتمتع وأفضلها التمتع وهو فرض من لم يكن أهله حاضري مسجد الحرام ويستحب تقديمه للمتطوع على القرآن والافراد وان كان اعتمر في المحرم أو رمضان أو رجب وتقديم القرآن على الافراد 329
146 2 - باب انه لأمتعة لأهل مكة ونواحيها وعليهما القرآن أو الافراد ويجوز لهم ان يتمتعوا إذا مروا ببعض المواقيت وبيان حكم من جاور بها ومن كان له منزلان أو أكثر بمكة ونواحيها وبغيرهما 344
147 3 - باب كيفية وجوه الحج للرجال والنساء 351
148 4 - باب وجوب كون الحج والعمرة لله تعالى وخلوه عن الكبر والسمعة والرياء وتأكد استحبابه بالمعرفة والتفقه والتنبه من دون قصد التجارة والتنزه والرجوع بالتوبة والإقلاع 370
149 5 - باب حكم العدول عن الحج إلى التمتع لمن أحرم بالحج فطاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة ولم يسق الهدى ولم يلب قبل التقصير وحكمه لمن ساق أو لبى وهل يجوز للمتمتع ان ينوى الاحرام بالحج وينوى فسخه إذا قدم مكة وطاف وسعى أم لا 375
150 6 - باب ان التمتع يتمتع ما ظن انه يدرك الحج والا يجب عليه العدول إلى الافراد والعمرة بعد الفراغ وكذا المرأة إذا طمثت قبل الطواف ولم تطهر إلى ان خرج الحاج وضاق الوقت 379
151 7 - باب حكم خروج التمتع من مكة قبل ان يقضى مناسكه 386
152 8 - باب احكام المصدود والمحصور 389
153 9 - كيفية حج الصبيان وانه إذا فعل ما يلزمه فيه الكفارة فعلى وليه ان يقضى عنه وان المرأة إذا تلد يوم عرفة لا يجب عليها ان تصنع بولدها شئ 399
154 10 - باب ان أشهر الحج شوال وذو القعدة وذو الحجة وليس لاحدان يحرم بالحج فيما سواهن ومن أحرم في غيرهن به فليس احرامه بشئ وان أشهر السياحة عشرون من ذي الحجة ومحرم وصفر وشهر ربيع الأول وعشر من ربيع الآخر 402
155 11 - باب ما ورد في معنى الحج الأكبر والأصفر 406
156 12 - باب علل أفعال الحج والعمرة 409
157 13 - باب ما ورد في حج آدم عليه السلام وكيفية 423
158 14 - باب ان سفينة نوح عليه السلام طافت بالبيت وسعت بين الصفا والمروة 431
159 15 - باب حج إبراهيم وإسماعيل (ع) وبنائهما البيت وجملة من احكامه وان السكينة نزلت على إبراهيم (ع) حين بنى البيت وان الذبيح هو إسماعيل وكان بنوه ولاة البيت إلى زمن عدنان بن داود 432
160 16 - باب حج موسى وعيسى وداود وسليمان على نبينا وآله عليهم السلام 444
161 (6) أبواب العمرة وهى ثلاثة عشر بابا وفيها ثلاثة وستون حديثا 1 - باب فضل العمرة وتأكد استحبابها لمن لا يجب عليه 446
162 2 - باب وجوب العمرة على المستطيع 448
163 3 - باب ان من تمتع بالعمرة إلى الحج سقط عنه فرض العمرة وان المتعة دخلت في الحج إلى يوم القيمة دون العمرة المفردة 450
164 4 - باب تأكد استحباب إكثار العمرة وإدمانها واستحباب الاتيان بما يوجب التوفيق لها 452
165 5 - باب كيفية العمرة ووجوب كونه لله تعالى وبيان ميقاتها وعلل أفعالها 453
166 6 - باب استحباب اتيان العمرة ماشيا 460
167 7 - باب ما ورد في ان لكل شهر بل عشر عمرة وأفضلها عمرة في رجب وفي شهر رمضان ولكن لا تصح عمرة التمتع الا في السنة مرة 460
168 8 - باب ان من أهل بالعمرة في رجب ولو أحل في غيره كانت عمرته رجبية وكذا من طاف للعمرة في رجب ولو أهل في غيره فعمرته رجبية 464
169 9 - باب ما ورد في ان من أهل بالعمرة في شهر وأحل في آخر يكتب له فيما نوى أو في أفضلهما 465
170 10 - باب ما ورد في عمرة النبي (ص) في ذي قعدة وفي غيرها 465
171 11 - باب ان من اعتمر في أشهر الحج ثم أقام بمكة إلى ان يحج فهو متمتع وان انصرف فلا شئ عليه وهي عمرة مفردة 466
172 12 - باب جواز العمرة بعد الحج لنفسه أو غيره إذا أمكن الموسى من رأسه وانقضت أيام التشريق فإنه لا عمرة فيها 470
173 13 - باب نوادر العمرة 471
174 (7) أبواب مقدمات الحج وما يتعلق بها وهي اثنى عشر بابا وفيها اثنان وسبعون حديثا 1 - باب ان أحوال الحج كأحوال الموت فليستحب الوصية عند ارادته 471
175 2 - باب وجوب شراء ما يحتاج إليه الحاج في سفره 472
176 3 - باب ما يستحب عند الخروج إلى الحج 472
177 4 - باب ما ينبغي رعايته وملازمته للحاج من خصال الخير وحسن الصحبة وطيب الكلام وكظم الغيظ والورع عن محارم الله والخروج مع النظراء 475
178 5 - باب ما يستحب من الدعاء للحاج بعد كل الصلاة 476
179 6 - باب استحباب تحمل المشقة في سفر الحج فان ثوابه على قدر مشقة 477
180 7 - باب كراهة الحج على الإبل الجلالات 477
181 8 - باب انه هل الحج ماشيا أفضل أم راكبا 477
182 9 - باب حكم من نذر ان يحج ماشيا أو حافيا فتعب أو عجز 486
183 10 - باب ان من عليه المشي في الحج ينقطع مشيه إذا رمى الجمرة وحلق رأسه 490
184 11 - باب انه من نذر ان يمشي إلى البيت فمر بمعبر فليقم في المعبر قائما حتى يجوز 491
185 12 - باب انه يستحب للحاج ان يبدء بمكة ويختم بالمدينة الا من حج من طريق العراق فيستحب له ان يبدء بالمدينة 491
186 (8) أبواب مواقيت الاحرام وهى خمسة عشر بابا وفيها مأة حديث 1 - باب تعيين المواقيت التي يجب الاحرام منها لأهلها ولمن اتاها وبيان علة الاحرام منها 492
187 2 - باب ميقات الصبيان 502
188 3 - باب حكم من أقام بالمدينة وهو يريد الحج ثم بدا له ان يخرج في غير طريق المدينة 502
189 4 - باب ان من دخل المدينة فليس له ان يحرم الا من الشجرة وبيان حدها 503
190 5 - باب ان الرجل إذا خاف على نفسه وآخر إحرامه إلى الحرم 504
191 6 - باب جواز تأخير الاحرام من مسجد الشجرة إلى الجحفة خصوصا لمن كان به علة 504
192 7 - باب حدود العقيق وأفضلها للاحرام وجواز تأخيره إلى ذات عرق لعلة أو تقية 506
193 8 - باب جواز الاحرام من وجرة لمن لا يعرف عرض العقيق 508
194 9 - باب ان من لم يعرف الميقات يجزيه ان يسئل الناس والاعراب 508
195 10 - باب ميقات العمرة المفردة والمجاور بمكة إذا أراد الحج أو العمرة وزمان خروجه إليها 508
196 11 - باب ان من كان منزله دون الوقت إلى مكة فليحرم من منزله 512
197 12 - باب حكم من أحرم دون الميقات 514
198 13 - باب ان من أراد عمرة رجب فدخل عليه هلال شعبان قبل الوقت له ان يحرم قبل الميقات 518
199 14 - باب ان من نذر ان يحرم قبل الميقات وليف لله بما قال 519
200 15 - باب عدم جواز تجاوز الميقات اختيارا بغير احرام وحكم من جاوزه ولم يحرم نسيانا أو جهلا أو لعلة 520