بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٩١
الباب العشرون غزوة الحديبية وبيعة الرضوان وعمرة القضاء وسائر الوقايع، والآيات فيه، وفيه: 18 - حديثا (317) تفسير الآيات (319) في قوله تعالى: " اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " (320) في أشهر الحرم، ومعنى قوله عز اسمه: " والحرمات قصاص " (321) تفسير قوله تعالى: " وما لهم أن لا يعذبهم الله " (323) معنى قوله عز وجل: " إن الذين يبايعونك " وبيعة الرضوان، والعلة التي من أجلها سميت هذه البيعة بيعة الرضوان (324) معنى قوله جل جلاله وعظم شأنه: " إذ يبايعونك تحت الشجرة " والمراد من الشجرة (326) قصة فتح الحديبية (329) في كتاب كتب بين رسول الله صلى الله عليه وآله وقريش في عمرة القضاء (333) تفسير قوله تعالى: " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن " (337) في قوله عز اسمه: " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " ولما نزلت هذه الآية طلق عمر بن الخطاب امرأتين كانتا له بمكة مشركتين (338) قصة زينب رضي الله تعالى عنها بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (339) في كيفية الامتحان المؤمنات (339) فيما قاله المشركين لرسول الله صلى الله عليه وآله في ارجاع المسلمين إليهم (344) معنى قوله عز من قائل: " إنا فتحنا لك فتحا مبينا " والمراد من الفتح (345)
(٢٩١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 286 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 ... » »»
الفهرست