بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ٢٠٤
بيان وتحقيق في آباء النبي صلى الله عليه وآله (ذيل الصفحة) (118) العلة التي من أجلها سمي عبد المطلب بشيبة الحمد (119) في أن عبد الله ولد لأربع وعشرين سنة مضت من ملك كسرى أنوشروان، فبلغ سبع عشرة سنة، ثم تزوج آمنة (124) في أن عبد المطلب كان شاعرا ومن أشعاره: يعيب الناس كلهم زمانا * وما لزماننا عيب سوانا نعيب زماننا والعيب فينا * ولو نطق الزمان بنا هجانا إن الذئب يترك لحم ذئب * ويأكل بعضنا بعضا عيانا (125) ان عبد المطلب عليه السلام سن في الجاهلية خمس سنن أجراها الله في الاسلام (127) معنى قول رسول الله صلى اله عليه وآله: أنا ابن الذبيحين (128) العلة التي من أجلها دفع الله عز وجل الذبح عن إسماعيل عليه السلام (130) عبد المطلب عليه السلام وأبرهة بن الصباح ملك الحبشة (130) قصة أصحاب الفيل (132) خرج عبد المطلب في طلب الإبل (136) لما أراد الله أن يهلك أصحاب الفيل (138) أشعار من عبد المطلب (140) معنى: " كعصف مأكول " (141) في أن لعبد المطلب عليه السلام فراش مخصوص في ظل الكعبة (142) خروج عبد المطلب عليه السلام لزيارة سيف بن ذي يزن (146) دخول عبد المطلب عليه السلام في بستان فيه قصر غمدان كان لسيف بن ذي يزن (147) ما جرى بين عبد المطلب عليه السلام وسيف بن ذي يزن فيما قاله سيف بن ذي يزن في النبي وصفته صلى الله عليه وآله وقوله لعبد المطلب: أشهدك على نفسي يا أبا الحارث إني مؤمن به وبما يأتي به من عند ربه (149)
(٢٠٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 199 200 201 202 203 204 205 206 207 208 209 ... » »»
الفهرست