بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٠٨ - الصفحة ١٦٥
حجر موسى عليه السلام، وما هو؟ وما قيل فيه (192) في أن تبارك وتعالى أوحى إلى موسى عليه السلام أن يتخذ مسجدا لجماعتهم، وبيت المقدس للتوراة ولتابوت السكينة، وقبابا للقربان، وأن يجعل لذلك المسجد سرادقات من جلود ذبائح القربان (192) الباب السابع نزول التوراة، وسؤال الرؤية، وعبادة العجل وما يتعلق بها، والآيات فيه، وفيه: 51 - حديثا (195) تفسير الآيات (198) معنى: " رب أرني أنظر إليك " (199) أقوال في معنى: " رب أرني " (202) في قول رسول الله صلى الله عليه وآله في حق موسى عليه السلام (204) في ولاية أهل البيت عليهم السلام (207) في أن موسى عليه السلام هم بقتل السامري، فأوحى الله إليه: لا تقتله فإنه سخي (208) السامري والعجل والتراب (209) في إخراج موسى عليه السلام العجل وإحراقه بالنار وإلقائه في البحر (210) العلة التي من أجلها قال هارون عليه السلام لموسى عليه السلام، يا بن أم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي (211) كيف يجوز أن يكون موسى عليه السلام لا يعلم أن الله تعالى لا يجوز عليه الرؤية حتى يسأله هذا السؤال (218) العلة التي من أجلها قال هارون لموسى عليهما السلام: يا بن أم ولم يقل يا بن أبي (219) فيما قال الصدوق رحمه الله في معنى: لا تأخذ بلحيتي (220)
(١٦٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 ... » »»
الفهرست