مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج ٤ - الصفحة ٢٣٥
البرقي، عنه أبيه عن محمد بن سنان، عن محمد بن مروان، قال: تلا أبو عبد الله - عليه السلام - " وتمت كلمة ربك [الحسنى] (1) صدقا وعدلا " [فقلت:
جعلت فداك إنما نقرؤها " وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا "] (2) فقال: إن فيها الحسنى (3). (4) 1259 / 7 - علي بن إبراهيم، قال: حدثني أبي، عن ابن أبي عمير، عن ابن مسكان، عن أبي عبد الله - عليه السلام -، قال: إذا خلق الله الامام في بطن أمه، يكتب على عضده الأيمن * (وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم) *. (5) 1260 / 8 - وعنه: قال: حدثني أبي، عن حميد بن شعيب، عن الحسن بن راشد، قال: قال أبو عبد الله - عليه السلام - إن الله إذا أحب أن يخلق الامام، أخذ شربة من تحت العرش [من ماء المزن] (6) وأعطاها ملكا فسقاها إياها (7)، فمن ذلك يخلق الامام، فإذا ولد، بعث الله ذلك الملك إلى الامام، فكتب بين عينيه * (وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم) (8)، فإذا مضى ذلك الامام الذي قبله، رفع

(١) من المصدر.
(٢) من المصدر.
(٣) إنما أراد - عليه السلام - تفسير " كلمة ربك " بالحسنى ولم يرد - عليه السلام - أن ههنا كلمة [الحسنى] سقطت من الآية.
(٤) الكافي: ٨ / ٢٠٥ ح ٢٤٩ وعنه البرهان: ١ / ٥٥٠ ح ٦.
(٥) تفسير القمي: ١ / 214 - 215 وعنه البحار: 25 / 36 ح 2.
(6) من المصدر.
(7) كذا في البحار، وفي الأصل: إياه وفي المصدر: أباه، والمراد بقوله - عليه السلام -: إياها، أي أم الامام - عليه السلام -.
(8) الانعام: 115.
(٢٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 240 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الثامن والثمانون البرقة 5
2 التاسع والثمانون النور الذي مشى فيه وأخوه الحسن - عليهما السلام - والمطر الذي لم يصبهما والجني الذي حرسهما 6
3 التسعون الملك الذي حرسه وأخاه الحسن - عليهما السلام - 11
4 الحادي والتسعون الملك الموكل بحفظه وحفظ أخيه الحسن - عليهما السلام - 13
5 الثاني والتسعون الملك الذي بصورة ثعبان يحرسهما - عليهما السلام - 15
6 الثالث والتسعون الحية التي حرستهما 18
7 الرابع والتسعون البرقة لهما - عليهما السلام - 19
8 الخامس والتسعون معرفتهما - عليهما السلام - ألف الف لغة 20
9 السادس والتسعون هدية النبق والخرنوب والسفرجل والرمان من جبرائيل لهما - عليهما السلام - من الفردوس الأعلى 20
10 السابع والتسعون البطيخ والرمان والسفرجل والتفاح الذي نزل من السماء 21
11 الثامن والتسعون الجام الذي نزل وفيه التحفة 23
12 التاسع والتسعون الطبق الذي نزل وفيه الكعك والزبيب والتمر 24
13 المائة الرمانة التي نزلت 26
14 الحادي ومائة الطبق الذي نزل وفيه الرطب والجفنة من الثريد 27
15 الثاني ومائة القصران اللذان رآهما النبي - صلى الله عليه وآله - له - عليه السلام - ولأخيه الحسن في الجنة، أحدهما أخضر والآخر أحمر 29
16 الثالث ومائة المكتوب على باب الجنة 30
17 الرابع ومائة المكتوب على ذقن الحورية 31
18 الخامس ومائة الملك الذي نزل على صفة الطير 32
19 السادس ومائة الملك الذي نزل يبشر النبي - صلى الله عليه وآله - أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة 33
20 السابع ومائة الفرجة المكشوطة إلى العرش 34
21 الثامن ومائة أنه - عليه السلام - يرى عند الاحتضار 36
22 التاسع ومائة نور بجانب العرش 37
23 العاشر ومائة زهو النبي - صلى الله عليه وآله - وجبرائيل - عليه السلام - به وبأخيه الحسن - عليهما السلام - 41
24 الحادي عشر ومائة ذكر الدابة البحرية له - عليه السلام - 43
25 الثاني عشر ومائة أنه - عليه السلام - كان يهتدي الناس ببياض جبينه ونحره، وكان جبرائيل - عليه السلام - يناغيه في مهده 46
26 الرابع عشر ومائة أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - فداه بابنه إبراهيم - عليه السلام - 48
27 الخامس عشر ومائة التفاحة والرمانة والسفر جلة التي من جبرائيل - عليه السلام - 49
28 السادس عشر ومائة أنه مكتوب عن يمين العرش أن الحسين - عليه السلام - مصباح الهدى 51
29 السابع عشر ومائة أنه - عليه السلام - أحب أهل الأرض إلى أهل السماء 53
30 الثامن عشر ومائة أنه - عليه السلام - أكل من طعام الجنة في الدنيا 54
31 التاسع عشر ومائة أن جبرائيل - عليه السلام - سأل الله جل جلاله أن يكون خادمهم - عليه السلام - 55
32 العشرون ومائة أن النبي - صلى الله عليه وآله - خير بين بقاء الحسين وابنه إبراهيم - عليهما السلام - فاختار بقاء الحسين - عليه السلام - 57
33 الحادي والعشرون ومائة أنه - عليه السلام - النجم، ويزيد - لعنه الله - الحية الرقطاء 58
34 الثاني والعشرون ومائة الجن الذين من الطيارة استأذنوه في القتال 60
35 الثالث والعشرون ومائة إخباره - عليه السلام - بأن عمر بن سعد - لعنه الله - يقتل 61
36 الرابع والعشرون ومائة أنه ذكر مقتله - عليه السلام - في كتب الأولين 62
37 الخامس والعشرون ومائة الذي سلب الحسين - عليه السلام - شلت يده في الحال 67
38 السادس والعشرون ومائة خبر الجمال الذي أراد سلب التكة 67
39 السابع والعشرون ومائة الأسد يحرس الحسين - عليه السلام - 70
40 الثامن والعشرون ومائة حديث الطير 72
41 التاسع والعشرون ومائة الإنتقام ممن سلبه - عليه السلام - 76
42 الثلاثون ومائة انتقام من عدوه 79
43 الحادي والثلاثون ومائة انتقام آخر 80
44 الثاني والثلاثون ومائة انتقام آخر 81
45 الثالث والثلاثون ومائة انتقام آخر 82
46 الرابع والثلاثون ومائة انتقام آخر 83
47 الخامس والثلاثون ومائة انتقام آخر 83
48 السادس والثلاثون ومائة انتقام آخر 84
49 السابع والثلاثون ومائة انتقام آخر 85
50 الثامن والثلاثون ومائة انتقام آخر 85
51 التاسع والثلاثون ومائة انتقام آخر 86
52 الأربعون ومائة انتقام آخر 87
53 الحادي والأربعون ومائة انتقام آخر 88
54 الثاني والأربعون ومائة انتقام آخر 89
55 الثالث والأربعون ومائة انتقام آخر 90
56 الرابع والأربعون ومائة انتقام آخر 92
57 الخامس والأربعون ومائة انتقام آخر 92
58 السادس والأربعون ومائة انتقام آخر 95
59 السابع والأربعون ومائة انتقام آخر 100
60 الثامن والأربعون ومائة انتقام آخر 100
61 التاسع والأربعون ومائة انتقام آخر 101
62 الخمسون ومائة انتقام آخر 103
63 الحادي والخمسون ومائة انتقام آخر 103
64 الثاني والخمسون ومائة انتقام اخر 111
65 الثالث والخمسون ومائة انتقام آخر 111
66 الرابع والخمسون ومائة كلام الرأس، وانتقام آخر 112
67 الخامس والخمسون ومائة انتقام آخر 114
68 السادس والخمسون ومائد نور الرأس 114
69 السابع والخمسون ومائة قراءة الرأس 115
70 الثامن والخمسون ومائة قراءة الرأس أيضا 115
71 التاسع والخمسون ومائة أنه كان رأسه - عليه السلام - يذكر الله تعالى 115
72 الستون ومائة انتقام آخر، وغيره 116
73 الحادي والستون ومائة تخريف لمن حمل الرأس 116
74 الثاني والستون ومائة انتقام وفضيلة 117
75 الثالث والستون ومائة انتقام آخر 120
76 الرابع والستون ومائة نور للرأس الشريف 120
77 الخامس والستون ومائة النور والقراءة والكلام والنار 121
78 السادس والستون ومائة النور والقراءة من الرأس الشريف 124
79 السابع والستون ومائة كلام رأسه الشريف 126
80 الثامن والستون ومائة النور من الرأس الكريم 130
81 التاسع والستون ومائة نزول الملائكة والأنبياء على الرأس الكريم 134
82 السبعون ومائة قراءة الرأس الكريم 135
83 الحادي والسبعون ومائة مثله 136
84 الثاني والسبعون ومائة كلامه - عليه السلام - 136
85 الثالث والسبعون ومائة النور المنتشر على الرأس الكريم 137
86 الرابع والسبعون ومائة ما رآه بعض القوم اللئام 138
87 الخامس والسبعون ومائة بكاء السماء والأرض على الحسين ويحيى - عليهما السلام - 141
88 السادس والسبعون ومائة بكاء الملائكة عليه - عليه السلام - 155
89 السابع والسبعون ومائة أنه - عليه السلام - بكى عليه كل ما خلق الله 164
90 الثامن والسبعون ومائة نوح الجن وبكاؤها عليه - عليه السلام - 171
91 التاسع والسبعون ومائة دعاء الحمام ولعنها قاتله 180
92 الثمانون ومائة نوح البوم ومصيبتها عليه - عليه السلام - 181
93 الحادي والثمانون ومائة فيما استبدل به على قتل الحسين - عليه السلام - في البلدان 184
94 الثاني والثمانون ومائة زيارة الملائكة له - عليه السلام - 201
95 الثالث والثمانون ومائة زيارة الأنبياء له - عليه السلام - 206
96 الرابع والثمانون ومائة علة إقدام أصحاب الحسين - عليه السلام - على القتل 214
97 الخامس والثمانون ومائة إخباره - عليه السلام - بأن أصحابه يقتلون في غد، وابن أخيه القاسم، وابنه عبد الله 214
98 السادس والثمانون ومائة أنه - عليه السلام - حي بعد الموت 216
99 السابع والثمانون ومائة طبعه في حصاة غانم بن [أم] غانم وإعطائه إياها في نومه 220
100 الثامن والثمانون ومائة استجابة الدعاء في الاستسقاء 222
101 التاسع والثمانون ومائة الصحيفة التي عنده - عليه السلام - المأمور فيها أن يخرج إلى الشهادة 223
102 التسعون ومائة أنه - عليه السلام - حي بعد الموت 224
103 الحادي والتسعون ومائة يبس يد فرعون هذه الأمة التي مدها إليه - عليه السلام - 225
104 الثاني والتسعون ومائة رأسه الشريف انه أرسل إليه طير فأخذه بالصندوق ودفن عند أبيه أمير المؤمنين - عليهما السلام - 225
105 الثالث والتسعون ومائة علمه - عليه السلام - بأجله بمن يقتل معه، وان ابنه عليا - عليه السلام - لا يقتل، وانه أبو أئمة ثمانية 227
106 معاجز الإمام أبى محمد علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب زين العابدين - عليهم السلام - 229
107 الأول معاجز مولده، ومولد كل إمام - عليه السلام - 229
108 الثاني أنه - عليه السلام - ينادى يوم القيامة زين العابدين 241
109 الثالث أنه - عليه السلام - ذو الثفنات 242
110 الرابع انخراق أنفه من العبادة في السجود 243
111 الخامس أنه - عليه السلام - كان على ظهره مثل ركب الإبل مما يحمل للفقراء 246
112 السادس تغير لونه إذا قام للصلاة 249
113 السابع أنه - عليه السلام - اصفر لونه من السهر، ورمضت عينه من البكاء، ودبرت جبهته، وانخرم انفه، وورمت ساقاه وقدماه من القيام إلى الصلاة 250
114 معجزاته - عليه السلام - 252
115 الأول الشهاب الذي نزل على إبليس 252
116 الثاني سلامة ابنه أبي جعفر الباقر - عليه السلام - حين وقع في البئر 254
117 الثالث ركوبه السحاب 256
118 الرابع سبقه - عليه السلام - صريمة الظباء 256
119 الرابع سبقه - عليه السلام - صريمة الظباء 256
120 الخامس كلام الصخرة 257
121 السادس رد الشمس من المغرب إلى المشرق 258
122 الثامن أنه - عليه السلام - أعطى رجلا درهما ورغيفا فعاش بهما وعياله أربعين سنة 259
123 التاسع طبعه - عليه السلام - بخاتمه في الحجر 259
124 العاشر ارتفاعه - عليه السلام - إلى عليين 260
125 الحادي عشر - عليه السلام - حملته الطير وحفت به الطير 260
126 الثاني عشر كلام الظبية 261
127 الثالث عشر إخباره - عليه السلام - بأن عمر بن عبد العزيز يلي الناس 263
128 الرابع عشر إخباره - عليه السلام - بما يصير إليه هو والنساء حين حبسهم يزيد - لعنه الله - 264
129 الخامس عشر معرفته - عليه السلام - منطق الطير 265
130 السادس عشر مثله 266
131 السابع عشر معرفته - عليه السلام - منطق البهائم 267
132 الثامن عشر مثله 269
133 التاسع عشر معرفته - عليه السلام - منطق الثعلب 272
134 العشرون بكاء الناقة وإتيان قبره - عليه السلام - 274
135 الحادي والعشرون شهادة الحجر الأسود 277
136 الثاني والعشرون معرفته بليلته التي قبض فيها 290
137 الثالث والعشرون أنه - عليه السلام - أرى أبا خالد الجنة 294
138 الرابع والعشرون الأعاجيب التي أراها أبا خالد الكابلي 295
139 الخامس والعشرون إخباره الرجل بما أكل وما إدخر 296
140 السادس والعشرون إظهاره حوت يونس وشهادته 297
141 السابع والعشرون إهداء الجن إليه - عليه السلام - 302
142 الثامن والعشرون إبراؤه حبابة الوالبية من البرص 303
143 التاسع والعشرون طبعه بخاتمه - عليه السلام - في حصاة حبابة الوالبية ورد شبابها عليها 304
144 الثلاثون طبعه بخاتمه - عليه السلام - في حصاة أم أسلم 307
145 الحادي والثلاثون ختمه - عليه السلام - على حصاة غانم 309
146 الثاني والثلاثون علمه - عليه السلام - بحصاة أم سليم، وما أخرج لها 311
147 الثالث والثلاثون انقلاب الماء ياقوتا أحمر، وزمردا ودرا أبيض، وإحياء المرأة 311
148 الرابع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - في الاستسقاء 316
149 الخامس والثلاثون إخباره - عليه السلام - بجعفر الكذاب، وما وقع منه 317
150 السادس والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على حرملة بن كاهلة 321
151 السابع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على عبيد الله بن زياد 323
152 الثامن والثلاثون إخباره بالوقت الذي يقتل فيه عبيد الله بن زياد، وشمر بن ذي الجوشن - لعنهما الله -، واليوم الذي يدخل برأسيهما عليه - عليه السلام - 331
153 التاسع والثلاثون أنه - عليه السلام - عنده ديوان شيعتهم - عليهم السلام - 338
154 الأربعون معرفته بأرض عسل، ومن أي قرية 340
155 الثاني والأربعون أنه - عليه السلام - قطع أربعة عشر عالما ولم يتحرك، وإخباره بما أكل الرجل وما إدخر 341
156 الثالث والأربعون إخباره بالكتاب الذي كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجاج 343
157 الرابع والأربعون انحلال الأقياد والغل وذهابه - عليه السلام - من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس 348
158 الخامس والأربعون الركبين من السماء والتكبير من الأرض عند الصلاة عليه - عليه السلام - 350
159 السادس والأربعون أن الشجر والمدر سبحت بتسبيحه - عليه السلام - 352
160 السابع والأربعون اللؤلؤتان اللتان في جوف السمكة 353
161 الثامن والأربعون علمه - عليه السلام - بما أضمر عليه يزيد - لعنه الله - 356
162 التاسع والأربعون الحية التي ظهرت حين أريد بناء الكعبة، وغابت حين أمر - عليه السلام - ببنائها 358
163 الخمسون استجابة دعائه - عليه السلام - على ضمرة 359
164 الحادي والخمسون معرفة الزهري له - عليه السلام -، وكلامه معه وقد اختلط عقله 362
165 الثاني والخمسون معرفته معاوية وفي عنقه سلسلة 363
166 الثالث والخمسون الهاتف بالبقيع 364
167 الرابع والخمسون كلام الخضر معه - عليه السلام - 365
168 الخامس والخمسون الخشية التي تحدث في قلب جليسه 367
169 السادس والخمسون كشف الكرب عمن دعا بدعائه 368
170 السابع والخمسون استجابة دعائه - عليه السلام - حين قد مر مسرف بن عقبة بالمدينة 369
171 الثامن والخمسون عدم رؤية القوم له - عليه السلام - والملك الذي نزل لنصرته - عليه السلام - 370
172 التاسع والخمسون معرفته - عليه السلام - منطق الطير 371
173 الستون أنه - عليه السلام - رأى أسباب هلاك بني أمية 372
174 الحادي والستون دخول الملائكة عليه - عليه السلام - 372
175 الثاني والستون ارتداد شباب حبابة الوالبية بدعائه - عليه السلام - 373
176 الثالث والستون إخباره - عليه السلام - بأن ولده زيد يقتل ويصلب بالكناسة 374
177 الرابع والستون إخباره - عليه السلام - أبا خالد الكابلي بما جاء إليه قبل سؤاله 375
178 الخامس والستون تسبيح الشجر والمدر معه - عليه السلام - 376
179 السادس والستون زيارة الخضر - عليه السلام - له وسلامه عليه - عليهما السلام - 377
180 السابع والستون إخباره - عليه السلام - باليوم الذي يتكلم فيه الباقر - عليه السلام - بالعلم 379
181 الثامن والستون سيره من زبالة إلى مكة في ليلة واحدة 379
182 التاسع والستون لين الحديد له - عليه السلام - 381
183 السبعون الرجل الذي دافع عنه - عليه السلام - وهو نائم يوم أصيب أبوه - عليه السلام - 382
184 الحادي والسبعون الآتي الذي أتاه - عليه السلام - حين اهتم بدين أبيه - عليه السلام 382
185 الثاني والسبعون أنه - عليه السلام - رأى معاوية في سلسلة 383
186 الثالث والسبعون الذي أخرجه - عليه السلام - لعبد الملك بن مروان من الدر 384
187 الرابع والسبعون معرفته - عليه السلام - كلام الظبية 385
188 الخامس والسبعون معرفته - عليه السلام - منطق ظبي آخر 386
189 السادس والسبعون إخباره - عليه السلام - بالغائب في طاعة الجن له - عليه السلام - 388
190 السابع والسبعون إخباره - عليه السلام - بأن عبد الله ينازع أخاه الباقر - عليه السلام - وان عمره قصير 390
191 الثامن والسبعون نبوع الماء له - عليه السلام -، والمحراب الذي مثل له، وسيره من زبالة إلى مكة في ليلة 392
192 التاسع والسبعون تخليصه - عليه السلام - الفرزدق من الحبس، بدعائه، وإعطاؤه لأربعين سنة وهو بقية عمره 393
193 الثمانون علمه - عليه السلام - بمنطق الطير 398
194 الحادي والثمانون إهداء الجن إليه، وإقرارهم له - عليه السلام - بالإمامة 399
195 الثاني والثمانون علمه - عليه السلام - بالغائب 400
196 الثالث والثمانون عمله - عليه السلام - بالغائب 403
197 الرابع والثمانون المسخ الذي أراه الرجل 405
198 الخامس والثمانون علمه بأجله، وبالغيب، وأجل ناقته بعده - عليه السلام - 406
199 السادس والثمانون علمه - عليه السلام - بالغائب بما في النفس 407
200 السابع والثمانون خبر إبليس معه - عليه السلام - 409
201 الثامن والثمانون علمه - عليه السلام - بما يكون 411
202 التاسع والثمانون استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه له - عليه السلام - دون غيره 414
203 التسعون الغزال الذي أمر بذبحه فذبح وأكل، ورجوعه حيا 415
204 الحادي والتسعون معرفته - عليه السلام - منطق الذئب 417
205 الثاني والتسعون إحياء ميت 418
206 الثالث والتسعون أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - سقاه لبنا 419
207 الرابع والتسعون إخباره - عليه السلام - وردان باسمه 420
208 الخامس والتسعون إخباره - عليه السلام - الزهري بما رأى في منامه 420
209 السادس والتسعون إخباره - عليه السلام - أبا خالد الكابلي بما جرى بينه وبين الحسن بن الحسن، وطاعة درع رسول الله - صلى الله عليه وآله - له - عليه السلام - 422
210 السابع والتسعون خبر الخيط 424
211 الثامن والتسعون إخباره - عليه السلام - بملك بني العباس 433
212 التاسع والتسعون أنه - عليه السلام - حي بعد الموت 434
213 المائة علمه - عليه السلام - بمنطق العصافير 436
214 الحادي والمائة دخول الملائكة عليه - عليه السلام - 436
215 الثاني ومائة أنه - عليه السلام - حي بعد الموت 437
216 الثالث ومائة أنه - عليه السلام - يعرف من يدخل عليه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق 438
217 الرابع ومائة أنه - عليه السلام - حادث أباه الحسين بعد وفاته - عليه السلام - 438
218 الخامس ومائة كلام الشاة 439
219 السادس ومائة حسن صوته الذي صعق منه 440