وجه شاء، ثم إني أدعوكم وأنتم أولوا النهى وبقية الناس [على المعونة وطائفة منكم على العطاء 1] فتختلفون وتتفرقون عني وتعصونني وتخالفون علي.
فقام إليه مالك بن كعب الأرحبي 2 فقال: يا أمير المؤمنين اندب الناس معي، فإنه لا عطر بعد عروس 3، لمثل هذا اليوم [كنت 4] أدخر نفسي، وإن الأجر لا يأتي