____________________
لأحد، فهو يحب الكل، إنما يبغض الشرور والمناقص. والبغض مقابله.
ثم ذكر الحق. والمراد به اختيار الحق، ويقابله الباطل واختياره.
(والشهامة) هي ذكاء الفؤاد وتوقده. ومقابلها البلادة.
(والفهم) ولعل المراد به هنا (1) الإدراك المتعلق بالنظريات بكمال القوة النظرية ويقابلها العبادة.
(والمعرفة) وهي إدراك الشيء بصفاته وآثاره بحيث لو وصل إليه عرف أنه هو. ومقابله الإنكار، يعني عدم حصول ذلك الإدراك؛ فإن الإنكار يطلق عليه كما يطلق على الجحود.
(والمداراة وضدها المكاشفة) (2) وهي المنازعة والمجادلة.
(وسلامة الغيب) والمراد سلامة غيره عنه في غيبته فلا يمكره. (وضدها المماكرة).
(والكتمان) فإن العاقل من حاله وصفته أن يكتم ما يليق به الكتمان. (وضدها الإفشاء).
(والصلاة) أي إقامتها والإتيان بها كما طلب منه. (3) ومقابلها الإضاعة.
(والصوم) بأن يكف النفس عما أمر بالكف عنه. (وضده الإفطار).
(والجهاد) والإقبال على نصرة الحق وبذل النفس فيها. ومقابله النكول.
ثم ذكر الحق. والمراد به اختيار الحق، ويقابله الباطل واختياره.
(والشهامة) هي ذكاء الفؤاد وتوقده. ومقابلها البلادة.
(والفهم) ولعل المراد به هنا (1) الإدراك المتعلق بالنظريات بكمال القوة النظرية ويقابلها العبادة.
(والمعرفة) وهي إدراك الشيء بصفاته وآثاره بحيث لو وصل إليه عرف أنه هو. ومقابله الإنكار، يعني عدم حصول ذلك الإدراك؛ فإن الإنكار يطلق عليه كما يطلق على الجحود.
(والمداراة وضدها المكاشفة) (2) وهي المنازعة والمجادلة.
(وسلامة الغيب) والمراد سلامة غيره عنه في غيبته فلا يمكره. (وضدها المماكرة).
(والكتمان) فإن العاقل من حاله وصفته أن يكتم ما يليق به الكتمان. (وضدها الإفشاء).
(والصلاة) أي إقامتها والإتيان بها كما طلب منه. (3) ومقابلها الإضاعة.
(والصوم) بأن يكف النفس عما أمر بالكف عنه. (وضده الإفطار).
(والجهاد) والإقبال على نصرة الحق وبذل النفس فيها. ومقابله النكول.