قال: " إن كان الخوان يابسا فلا بأس " (1).
[118] وسألته عن أكل السلحفاة (2) والسرطان (3) والجري.
قال: " أما الجري فلا يؤكل، ولا السلحفاة ولا السرطان " (4).
[119] وسألته عن اللحم الذي يكون في أصداف (5) البحر (6) والفرات (7)، أيؤكل؟
قال: " ذلك لحم الضفدع (8) فلا يصلح أكله " (9).
[120] وسألته عن الطين يطرح فيه السرقين (10) طين به المسجد أو البيت، أيصلى فيه؟
قال: " لا بأس " (11).
[121] وسألته عن الجص يطبخ بالعذرة، أيصلح أن يجصص به المسجد؟