تلخيص الحبير - ابن حجر - ج ٢ - الصفحة ٩٩
البيهقي من طريق موسي بن أعين عن ليث بن أبي سليم عن طاوس عن ابن عباس مرفوعا وليث يستشهد به: قلت لكن اختلف على موسي بن أعين فيه فروى الدارمي عن علي بن معبد عنه عن عطاء بن السائب فرجع إلى رواية عطاء رواه البيهقي من طريق الباغندي عن عبد الله بن عمر بن أبان عن ابن عيينة عن إبراهيم مرفوعا وانكره البيهقي على الباغندي وبه طريق أخرى مرفوعة:
أخرجها الحاكم في أوائل تفسير سورة البقرة من المستدرك من طريق القاسم بن أبي أيوب عن عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال قال الله لنبيه (طهر بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود) فالطواف قبل الصلاة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الطواف بمنزلة الصلاة الا ان الله قد أحل فيه المنطق فمن نطق فلا ينطق الا بخير وصحح اسناده وهو كما قال فإنهم ثقات واخرج من طريق]
(٩٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 89 95 96 97 98 99 100 101 102 106 107 ... » »»
الفهرست